الصفحه ١٧٦ : وبينهم.
ان الشيعة لا يعتمدون على الافتراء
والاكاذيب حين يناقشون غيرهم بل يعتمدون على الكتب المعتبرة
الصفحه ١٨١ : الشيوعية ، وهذه كتب علمائهم ، ومثقفيهم ، حتى الاسلامية منها بين
ايدينا ، قد تأثر بعضها بآراء الشيوعيين ويرى
الصفحه ١٨٧ :
الاسلام وكتب توبته
بخطه ، لكن لم تقبل منه لعدم قبول توبة المرتد عن الفطرة فى الظاهر.
حركة
الصفحه ١٨٨ : شلبى فى كتابه « مقارنة الاديان ج١
ص٣٠٩ » فيما كتبه حول الجمعيات السرية الخطرة التى كانت ولا تزال من اهم
الصفحه ١٩٠ : اشتباهات كثيرة وزلات عجيبة ،
واعتمد سعد محمد حسن فى كتابه هذا ايضاً على كتب المسيحيين واليهود فنقل عقايد
الصفحه ١٩٢ : المذاهب ليس من كتب الشيعة........................................... ٦٤
المستشرقون دعاة الاستعمار
الصفحه ١٧ : يعارضوا ذلك بالمثل فيتحقق امله ، وامل اعداء الدين من
المستعمرين وغيرهم باثارة خصومة حادة بين المسلمين فان
الصفحه ٥٠ :
من المسلمين.
وقد اراد الخطيب بذلك تشويه سمعة التشيع
، ولم يعلم انه شوه سمعة الدين. وضرب الكتاب
الصفحه ٦٣ : دين
المرء قلّ حياؤه. لا يستحيى من الكذب من اعتاده ، ولا يخاف من تشويه سمعة الدين.
وايراد الطعن على
الصفحه ٩٠ : الله عليه واله المبعوث الى كافة الناس ، والذى
ارسله رحمة للعالمين ، وبالهدى ودين الحق ، ليظهره على
الصفحه ١٠٦ : المسائل الدينية كثيرة ولو فتح هذا الباب لامكن انكار كثير من
المسائل الاعتقادية وغيرها ممادل عليه صحيح
الصفحه ١١٦ : والسياسة والدين فكان فى كل هذه المسائل نابغة مبرزا
، ولئن سألت عن مكان كتابه من العلم فليس فى وسع الكاتب
الصفحه ١٢٣ : فى ذم
سب المؤمن فان هذا معلوم بالضرورة من الدين. وانكار اصل حرمته موجب للكفر ، ولا شك
فى ان المناقشات
الصفحه ١٣٤ : لا يكون من الدين. ولا دخل له بشريعة سيد
المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم مثل كيفية خلق السماء والارض
الصفحه ١٣٥ : سبحانه. ومن المعلوم ان هذا لا يرجع الى الاخبار عن الامر الدينى ، ثم
الثانى اى ما يكون من الدين ، وشريعة