الصفحه ١٦٩ : « تذكرة الخواص
ص١٨٧ ط٢ » وقال ابن ابى الحديد فى المجلد الثانى من شرح النهج ص٤٥ و ٤٦ : سألت بعض
من اثق به
الصفحه ١٧٨ : ص٢٢٢ و ٢٢٣ ، وتاريخ ابى الفداء
ج٢ ص٦٣ و ٦٤ والامامة والسياسة ج١ ص١٠ ـ ١٤ ، ومروج الذهب ج٣ ص٢٤ ، وشرح
الصفحه ١٨٩ :
« بزبگير شرح دزد بگير » ، وكتاب « يار قلى » وغيرها.
كما نلفت الانظار ايضا الى التواريخ
المؤلفة فى عصر
الصفحه ٨٥ : الادلة الشرعية فليس
هذا معذوراً مأجوراً ، أليس هذا اولى بقبول عذره من الاول؟
قال ابن حزم : من سب احداً
الصفحه ١٣٥ : الاولى الذى يسمى
بالحكم الفرعى ، والتعلق الثانوى وبالواسطة الذى يسمى بالحكم الاصولى العملى ، ثانيهما
ما
الصفحه ١٨٨ : والمسلمين لا سيما فى الحرب العالمية الاولى. فالتمس عباس افندى رئيس
البهائية من القائد الانكليزى اللورد النبى
الصفحه ٣٢ : هيهنا والله
اعلم.
(الحكم السادس) قال مجاهد هذا الحكم كان
ثابتاً فى اول الاسلام لاجل ضعف المؤمنين فأما
الصفحه ٥٥ : الكتب القيمة فقال فى « ذيل
ص ٥٥٠ من الجزء الاول من القسم الثانى من كتابه اعلام الشيعة ».
ذكرنا فى حرفا
الصفحه ١٠ : المسلمين
فى القرون الاولى والوسطى فقد قضى عليها الزمان. فمضت العصور التى استعبد الناس
فيها جبابرة الامويين
الصفحه ١١ : ، والاتحاد. فادركوا ان آخر هذا الدين لا
يصلح الا بما صلح به اوله ، واعلنوا ان المستقبل للاسلام ، و « ان الارض
الصفحه ١٤ : تداعى الاكلة على القصاع (٢)
واولى الناس برعاية هذا الواجب هم
الكتاب والمصنفون فانهم ادلاء العامة
الصفحه ٢٢ : الاولى ولكن حذفت من الطبعة السادسة ،
الصفحه ٢٤ :
الدين من جذورها الاولى الخ.
ان كان مراده من الاصول تلك التى قامت
عليها دعوة الاسلام فلا اختلاف
الصفحه ٢٨ : الاسلام ـ العدد الاول من السنة
الحادية عشرة فقد صرح فيه بافتائه فى كثير من المسائل بمذهب الشيعة خضوعا لقوة
الصفحه ٢٩ :
التقية لا
تمنع من التجاوب والتفاهم
قال الخطيب فى ص ٧
: واول موانع التجاوب الصادق