الصفحه ١٦٩ :
على الشيعة من القول
بوقوع التحريف فى القرآن فى ص٢٧ و ٢٨ : وقد زعموا ذلك « يعنى القول بالتحريف
الصفحه ٥٧ :
ان قال)
وقد كتبنا فى اثبات القرآن عما الصقة
الحشوية بكرامته. واعتقدت فيه من التحريف مؤلفا سميناه
الصفحه ٤٨ : بالتحريف » وقال فيه على ما حكى عنه بعد ردّ ما فى فصل الخطاب من الشبهات.
لا شبهة فى ان هذا القرآن الموجود
الصفحه ٤٩ : نسبة القول
بالتحريف او التشكيك فى القرآن الى احد من المسلمين ، ويعلم انه مسئول عندالله
تعالى عما يقول
الصفحه ٥٥ : الخطاب فى عدم تحريف الكتاب لانى اثبت فيه ان كتاب الاسلام « القرآن
الشريف » الموجود بين الدفتين المنتشر فى
الصفحه ٤٧ : عبدالحسين شرف
الدين فى الفصول المهمة فى تاليف الامة (١)
:
والقرآن الحكيم لا ياتيه الباطل من بين
يديه ، ولا
الصفحه ٣٩ :
تحريف كتاب رب الارباب » جمع فيه مآت النصوص عن علماء الشيعة ومجتهديهم فى مختلف
العصور بان القرآن قدزيد
الصفحه ٤٠ :
التشكيك فى صحة
القرآن محصوراً بين خاصتهم ومتفرقاً فى مآت الكتب المعتبرة عندهم
الصفحه ٥٠ : القول بالزيادة والنقيصة اشد الانكار ، وكتبهم مشحونة بالدلائل
العقلية والنقلية على تنزه القرآن عن الريب
الصفحه ٥٨ : على وقوع النقص من القرآن ايراده فى الصفحة ١٨٠ من
كتابه سورة تسميها الشيعة سورة الولاية مذكور فيها
الصفحه ٤٦ : نقصانا ويدل عليه قوله تعالى : وانا له لحافظون ، وقال فى كتاب
الزبدة : القرآن متواتر لتوافر الدواعى على
الصفحه ٥٢ :
العاملى) وقال :
فظهران المذهب المحقق عند علماء الفرقة
الامامية الاثنى عشرية ان القرآن الذى انزله الله
الصفحه ٤٢ : لناكيان.
هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس
فيه شىء من كلام البشر كل سورة من سوره ، وكل آية من آياته
الصفحه ١٢١ :
والدليل على ذلك قوله تعالى فى هذه السورة فى شأن اهل هذه البيعة ، وتعظيمها :
ان
الذين يبايعونك انما
الصفحه ١١٩ : لانه قال فى كتابه : وان
قالوا ان ابابكر وعمر من اهل بيعة الرضوان الذين نص على الرضا عنهم فى القرآن فى