الصفحه ١٩٢ : ، وتفسيرها عند الشيعة....................................... ٣٧
صيانة الكتاب من التحريف
الصفحه ٩٩ :
رويت عن النبى صلى
الله عليه واله فى فضل الايرانيين وانهم المبشرون بمنال الايمان والتحقق به وان
كان
الصفحه ١١٠ : القرآن والروايات المتواترة المخرجة فى كتبهم المعتبرة ولعدم
مانع عقلى او شرعى من القول بها.
واستشهدوا
الصفحه ٤٣ : اليك وحيه وقل
رب زدنى علماً فسمى تأويل القرآن
قراناً وهذا ما ليس فيه بين اهل التفسير اختلاف. وعندى ان
الصفحه ٦٣ :
الليل واطراف النهار
غير القرآن ذلك الكتاب الذى لاريب فيه ، ويؤمن به جميع المسلمين؟ ولكن اذا قلّ
الصفحه ٤٢ : لناكيان.
هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس
فيه شىء من كلام البشر كل سورة من سوره ، وكل آية من آياته
الصفحه ٧٢ : البسملة من القرآن فعلى قول من يقول بعدم كون البسملة من القرآن
كابى حنيفة يلزم زيادة البسملة فى ماة وثلث
الصفحه ٦٠ : ان هذه الجمل لا تشبه بلاغة القرآن مضافاً الى ما
فى بعضها من الاغلاط اللفظية او المعنوية التى اشار
الصفحه ٦٥ : القول الى نقص سورة من
القرآن الى الشيعة كذب محض لم يقل به احد من الشيعة وليس فى رواياتهم منها عين ولا
الصفحه ٥٦ : ما سمعناه من قول شيخنا
نفسه ، واما عمله فقد رأيناه وهو لا يقيم لما ورد فى مضامين الاخبار وزناً ، بل
الصفحه ١٢١ :
والدليل على ذلك قوله تعالى فى هذه السورة فى شأن اهل هذه البيعة ، وتعظيمها :
ان
الذين يبايعونك انما
الصفحه ٤٥ : يامرنا بالتمسك بما لا يقدر على التمسك به كما ان اهل البيت ، ومن
يجب اتباع قوله حاصل فى كل وقت ، واذا كان
الصفحه ١٠٦ :
الزمان ، ويؤمن بطول عمر نوح ويقرء فى القرآن فلبث فيهم الف سنة الاخمسين عاماً
وقوله تعالى : فلو لا انه
كان
الصفحه ١١٩ : لانه قال فى كتابه : وان
قالوا ان ابابكر وعمر من اهل بيعة الرضوان الذين نص على الرضا عنهم فى القرآن فى
الصفحه ١٤٤ : ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول
فدمرناها تدميراً. (١)
تحكموا واستطالوا