الصفحه ١٠١ : عن النبى صلى الله عليه واله : انه لابد من امام يخرج فى آخر الزمان
من نسل على وفاطمة يسمى باسم الرسول
الصفحه ١٣٦ : فى المقام ، وقد صرح فى موضعين من عباراته فى ص٢٧٦ ،
بكفر من انكر اخبار الرسول فى الامور العادية ، ولكن
الصفحه ٩ : ، وموادة من حاد الله ورسوله.
هذا بلاء المسلمين فى عصرنا ، ومنه
يتوجه الخطر عليهم ، وهذه السياسة هى التى
الصفحه ١٠ : الرسول صلى الله عليه واله.
مضت الازمنة التى كان يرمى فيها بعض
المسلمين بعضهم بالافتراء والبهتان وحتى
الصفحه ١٦ : بحث او من كان فى قلبه مرض النفاق ، واراد تفرقة المسلمين ، وافساد
ذات بينهم ، وقد قال رسول الله صلى
الصفحه ٢٠ : عصرنا هذا لا يقبل تكفير المسلم المؤمن بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه
واله بمجرد الزعوم والافترائات
الصفحه ٢٣ : سبطى رسول الله وريحانتيه صلى الله عليه
واله وسلم ،
والعجب ان الخطيب تارة يقول ان التقية
عند الشيعة
الصفحه ٣٣ : التى كان
فيها من بنى فاطمة الزهراء بضعة الرسول صلى الله عليه واله وسلم من يخفى انتسابه
اليها والى بعلها
الصفحه ٣٤ : (١) ان نصر بن على الجهضمى المحدث الكبير
لمّا حدث بهذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه واله : « من احبنى
الصفحه ٤١ : التاريخ وبما فيه
من اخبار القرون السالفة والامم البائدة التى لم يكن لها تاريخ فى عصر الرسول صلى
الله عليه
الصفحه ٤٤ : اكثر من العناية بضبط كتاب
سيبويه ، ودواوين الشعراء.
قال : وذكر ايضا : ان القرآن كان على
عهد رسول الله
الصفحه ٤٧ : ، وكان مجموعا على ذلك
العهد الاقدس مؤلفا على ما هو عليه الان ، وكان جبرئيل عليه السلام يعارض رسول
الله
الصفحه ٥٢ : على نبيه هو ما بين الدفتين وهو
ما فى ايدى الناس ليس باكثر من ذلك ، وانه كا مجموعا مؤلفاً فى عهد رسول
الصفحه ٦٠ : انه قال : كنا
نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم سورة تعد لها سورة التوبة ما احفظ
منها غير
الصفحه ٧٩ :
ابن بنت رسول الله صلى الله عليه واله والذى اباح بامره مسلم ابن عقبة المدينة
ثلثاً فقتل خلقا من الصحابة