الصفحه ٣٢ : كحرمة دمه ، ولقوله صلى الله عليه واله وسلم من قتل دون ماله فهو
شهيد. ولان الحاجة الى المال شديدة ، والما
الصفحه ٢٧ :
اختلاف الاجتهاد فى
استخراج الحكم من النصوص ، وثبوت بعض الاحاديث عند مجتهد ، وعدم ثبوته عند مجتهد
الصفحه ١٩١ :
المفتعلة على الشيعة ، ولم يراجع فى ذلك ما كتبه علماء الشيعة فى نقض « الوشيعة » مثل
« نقض الشيعة » لسيد
الصفحه ١٦ :
الذى اصبح كتب الفريقين فى متناول جميع الباحثين ويمكن استعلام عقيدة كل طائفة من
علمائها بكل الوسائل
الصفحه ١٠٩ : باباً لسرداب الى آخر ما قال من الهذيان
والافتراء.
اقول : هذه كتب الشيعة المؤلفة قبل
ولادة المهدى
الصفحه ١١٧ : فيه من الخطب والكمات المأثورة عن اميرالمؤمنين عليه السلام فى الكتب المعروفة
والاصول المعتمدة المعتبرة
الصفحه ١٦٠ :
وهذه كتب الامامية فى التراجم ، والنسب
مشحونة بالثناء البليغ لزيد الشهيد ، ووصفه بكل جميل ـ وجلالة
الصفحه ٦٥ : عن كتب اهل السنة ، وهذه السورة المختلقة مشتملة على الاغلاط اللفظية
والمعنوية ، وركاكة الاسلوب يعرف من
الصفحه ١٥٤ :
ومن نقلها من
السنيين لم يسندها الى مصدر معتبر موثوق به ، ولم اعثر فى كتب التراجم ، والمعاجم
الصفحه ١٣٧ :
وجعل الامان والنجاة
والامن من الضلال فى التمسك بهم.
وقد احتج بروايات رجال الشيعة جمع من
علما
الصفحه ٤٠ :
التشكيك فى صحة
القرآن محصوراً بين خاصتهم ومتفرقاً فى مآت الكتب المعتبرة عندهم
الصفحه ٩٢ : الله تعالى : ان اكرمكم عند الله
اتقيكم.
واما ذكره من رواية على بن مظاهر فهى
رواية ضعيفة المتن وضعيفة
الصفحه ١٤٧ :
صياحاً » ، وكتب له الرقاع من العوام ، وفيها انواع التحذير ، والقيت ، وفيها
الاشعار فى دار الخلافة فمن ذلك
الصفحه ٢٠ : المذاهب
الاسلامي ، وقد ساهم فى تأسيسها من رجال العلم والدين افذاذ لايشك فى صدق نياتهم.
واما ما ذكر من
الصفحه ٦٨ : ء العقول ، ويصرفون الدراهم والدنانير والدولارات لتأليف الكتب وطبعها
ويستأجرون اقلام الصحف والمجلات والجرايد