الصفحه ٥٩ : فى عهد الرسول صلى الله عليه واله وسلم ولا خلاف بين الشيعة فى ان
سور القرآن ليس اكثر من هذه السور
الصفحه ٦٠ : اليها المفسر الشيعى الشهير
البلاغى فى مقدمة تفسيره الّا ان المنصف يعرف منها انه لو جاز نسبة القول بوقوع
الصفحه ٦٢ : الله تعالى التى يقول
الخطيب : ان الشيعة تسميها سورة الولاية مذكورة فيها ولاية عليّ (يا ايها الذين
آمنوا
الصفحه ٧٤ :
به لانهم والشيعة فهي سواء :
ولكن التحقيق فى الجواب انكار اصل نزول
اكثر من هذا الموجود بين الدفتين
الصفحه ٨٦ : اما الشيعة فعمدة كلامهم فى الامامة ، والمفاضلة بين اصحاب النبى صلى
الله عليه واله وسلم ، واختلفوا فيما
الصفحه ٩٢ : رجال الشيعة لا فى كتب
الرجال ولا فى غيرها. ولا يستغرب وجود مثل هذا النقل عن مجهول فى بعض المجاميع
الصفحه ١٠٣ : سيولد ، فالشيعة
الامامية يقولون بولادته. وبوجوده وحياته وغيبته وانه سيظهر باذن الله تعالى. وانه
الامام
الصفحه ١٠٤ : الشيعة اشهر من
كتاب المزنى ، ونظرائه ، وصنفه قبل ولادة المهدى باكثر من مأة سنة ، وذكر فيه
اخبار الغيبة
الصفحه ١٣٨ :
اسماء كتب الشيعة
واحداً من الالوف ، وفى اى كتاب ذكر علماء الجرح والتعديل من اهل السنة ان جميع
رواة
الصفحه ١٤٢ :
لتحقيق اغراضهم
الدنية.
ثم ان التملق لارباب السلطة ، والحكومات
كيف صار من خصائص الشيعة ، وكيف نسى
الصفحه ١٤٣ : يكن فيهم امثال هؤلاء؟ فلا يجوز لاهل السنة مؤاخذة الشيعة على ما صدر عن بعضهم
كما لا يجوز للشيعى ايضاً
الصفحه ١٥١ : ء الشيعة قريب جداً لا يدفعه
ــــــــــــــ
(١) والذى ظهر لى
بعد الفحص الكثير فى التواريخ سيما التواريخ
الصفحه ١٥٣ :
الوزير العلقمى صدرت اولا من بعض المتعصبين كما اسلفنا الايعاز اليه ثم نقلها بعض
الشيعة ممن جرح عواطفهم ما
الصفحه ١٦١ : غير بنى
العباس ، وبنى اميّة. وعمالهم؟ واسأل عن مذاهبهم ، هل كانوا من الشيعة ام من غيرهم؟
اسألوا
الصفحه ١٧٠ : يكرر افتراءاته ، وكيف
يأتى بكل ما يهيج السنة على الشيعة وبالعكس ، فيتعرض لما لا يعد من الخلافات