الصفحه ٧٥ :
الشيعة تؤيد
كل حكومة اسلامية
قال فى ص ١٤
والحقيقة الخطيرة التى نلفت اليها انظار
الصفحه ١٠١ :
الايمان بظهور
المهدى (ع) فكرة اسلامية
مما اتفق عليه المسلمون خلفاً عن سلف ، وتواترت
فيه الاخبار
الصفحه ١٢٧ :
منزلة النبى
والامام عند الشيعة
ذكر الخطيب فى ص٢٢
ان الشيعة يرفع ائمتهم من منزلة
الصفحه ١٣٣ :
فنقول فى توضيح ما افاده الآشتيانى.
ان ما اخبر به النبى صلى الله عليه واله
على قسمين احدهما ما
الصفحه ١٥٨ : واجلسها فى مجلسه (١).
وفى رواية اخرى عنها : مارأيت احداً
اشبه سمتاً ولادلا وهدياً برسول الله صلى الله
الصفحه ١٨٤ : ، وشعائرهم
ـــــــــــــ
(١) لا اعتبار فى
المجتمع الاسلامى بالقومية ، واذا كان مفهوم القومية شعور جماعة
الصفحه ٥ :
مقدمة
لا ريب فى ان الدعوة الاسلامية انما قمت
على عقيدة التوحيد ، وتوحيد العقيدة ، وتوحيد
الصفحه ٨ : ، بلادهم منهم ولكن الاستعمار صيّرهم اقواماً متمايزة ،
وارادان يكون فى كل بلد واقليم حكومة خاصة ، وشعائر
الصفحه ٥٢ : على نبيه هو ما بين الدفتين وهو
ما فى ايدى الناس ليس باكثر من ذلك ، وانه كا مجموعا مؤلفاً فى عهد رسول
الصفحه ٨٠ : العزيز بالتامل فى
هذا الحديث ، فعن جابر بن عبدالله الانصارى ان النبى صلى الله عليه واله وسلم قال
لكعب بن
الصفحه ٨٦ : اما الشيعة فعمدة كلامهم فى الامامة ، والمفاضلة بين اصحاب النبى صلى
الله عليه واله وسلم ، واختلفوا فيما
الصفحه ١٧٣ :
غلو الخطيب فى
الصحابة
اعلن الخطيب عقيدته فى ص٣٢ ، وخالف جميع
الامة فرفع ابابكر وعمر وعثمان وحتى
الصفحه ١٧٧ : اهل القبلة كلهم فى عالم واحد معتصمين بحبل الله ، فيفترى على الشيعة اموراً
لم تخطر على قلب شيعى وينسب
الصفحه ١٨٢ :
الشيوعية
وليدة مظالم المستعمرين
والحق ان الشيوعية مهما ظهرت ، وانى
ظهرت فى بلاد المسلمين ليست
الصفحه ١٣ :
اترى ان الله حرم على هذه الامة ان
يجلسوا على صعيد واحد ويعيشوا فى ظل حكومة واحدة فاقفل عليهم باب