الصفحه ١٣٦ :
الامام عليهما
السلام ووجوب تصديق النبى فى اخباره عن المغيبات اولى من وجوب تصديق الامام ومقدم
عليه
الصفحه ٢٩ : معتقدات الامامية
وبعد عرضهم مذاهبهم بما كتب علماؤهم فى التفسير والحديث والكلام. والفقه على
الملاء الاسلامى
الصفحه ٨٦ : اما الشيعة فعمدة كلامهم فى الامامة ، والمفاضلة بين اصحاب النبى صلى
الله عليه واله وسلم ، واختلفوا فيما
الصفحه ١٦٧ : الرشيد « ثم ذكر حكاية خروج
هارون الى ظهر الكوفة للصيد وما راى من كرامة الامام عليه السلام وظهور القبر له
الصفحه ٥ : على عجميّ ، ولالابيض على
اسود ، وكل الناس امام الحق والشرع سواء ، والناس كلهم من آدم ، وآدم من تراب
الصفحه ١٦ : للاسس التى قام عليها دين الشيعة
الامامية الاثنى عشرية] فبالغ فى البهتان ، والافتراء وتجريح عواطف الشيعة
الصفحه ٣٠ : الامامية وجواز الانتقال من ساير
المذاهب الى هذا المذهب.
الايصير اضحوكة الناس من يقول ان الشيعة
حيث يقولون
الصفحه ٣٤ : فى البلاد للفحص عمّن يرى او
يروى لاهل البيت منقبة وفضيلة. ولقد اجاد امام الحنفية فى الاشعار المنسوبة
الصفحه ٤٩ : ، ويكفى فى ذلك تريح
استاذنا الامام راوية احاديث اهل البيت ، وحامل علومهم نابغة العصر ، ومجدد العلم
والمذهب
الصفحه ٥٠ : المبين ، وخدم اعداء الدين ، وفتح
السبل امام شبهات المبشرين ، وقد نسى هذا الكاتب انه يهدم بهذه الفرية على
الصفحه ٥١ : ء الشيعة
الامامية الاثنى عشرية محفوظ عن التغيير والتبديل ، ومن قال منهم بوقوع النقصان
فيه فقوله مردود غير
الصفحه ٥٦ :
يراها اخبار آحاد لا تثبت بها القرآنية بل يضرب بخصوصياتها عرض الجدار سيرة السلف
الصالح من اكابر الامامية
الصفحه ٧٥ : حكومتنا الاسلامية ان اصل مذهب الشيعة
الامامية الاثنى عشرية التى تسمى ايضاً بالجعفرية قائم على اعتبار جميع
الصفحه ٨٨ : عن الاوساخ المادية.
وتزيد فى الوعى الاسلامى. فاقرء الدعاء الذى علمه الامام زين العابدين على بن
الحسين
الصفحه ٩١ : الله. وحنق الامويين وغيرهم من مبغضى اهل البيت على الاسلام وعلى الامام
على فلم يسند ما ظهر من الفتن