الصفحه ١٧٧ :
لتبقى عليهم سلطة
الاستعمار لا يحب التقريب ، وتحقق الاخوة الاسلامية بين الطائفتين ، لا يحب ان
يعيش
الصفحه ١٩١ :
انكر اعتناقه هذه
المسلك السخيف ، واعتذر انه انما دخل فيهم للفحص عن حقيقة مسلكهم ، وبواطن امورهم
الصفحه ٤٢ : بعض تصريحات اعلام الامامية ، ورجالاتهم
فى العلم والدين الذين لا يجترىء شيعىّ على رد آرائهم سيما فى
الصفحه ٢٦ :
الشيعة ، وما الفرق
بين السنى والشيعى فى هذه الاسس (١)
نعم لا يجوز عند الشيعة اعمال القياس
الصفحه ٢٠ : عصرنا هذا لا يقبل تكفير المسلم المؤمن بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه
واله بمجرد الزعوم والافترائات
الصفحه ٤١ :
الذى لا يكذب. وما
جالس هذا القرآن احد الّاقام عنه بزيارة او نقصان زيادة فى هدى ، ونقصان من عمى
الصفحه ٤٩ : فى القرن الرابع عشر السيد الحاج آقا حسين الطباطبائى البروجردى حشره الله
مع جده النبى الكريم صلى الله
الصفحه ١٢٧ : الشيعة احد من امته
والامام مأمور باطاعة الرسول لا يسعه غير اتباعه ، ولا يرفعون النبى ولا احداً من
الائمة
الصفحه ١٤٣ : يكن فيهم امثال هؤلاء؟ فلا يجوز لاهل السنة مؤاخذة الشيعة على ما صدر عن بعضهم
كما لا يجوز للشيعى ايضاً
الصفحه ١٧٦ :
بتأليه ائمة آل
البيت الى طائفة كبيرة من المسلمين المؤمنين الموحدين الذين يشهدون فى مآذنهم
الصفحه ١٦ : للاسس التى قام عليها دين الشيعة
الامامية الاثنى عشرية] فبالغ فى البهتان ، والافتراء وتجريح عواطف الشيعة
الصفحه ١١٥ :
العلم والادب والورع والدين عظماء الفريقين ، وترجمهما علماء التاريخ ، والرجال
ومؤلفوا المعاجم ، واثنوا
الصفحه ١٦٢ :
المشهد العلوى
المقدس
من الحقائق المسلمة التاريخية. والامور
التى لا تقبل الريب والانكار كون مدفن
الصفحه ١٠٩ : والتتبع
والتحقيق سيما فى الفرق والمذاهب فيقولون فيهم ما يشاؤن ويتبعون ما لا يعلمون وما
لهم بذلك من علم ان
الصفحه ٤٠ : . وان لا يجمع
ذلك فى كتاب واحد تطبع منه ألوف من النسخ ، ويطلع عليه خصومهم فيكون حجة عليهم مائلة
امام