قال في تفسير هذه الآية ـ يعني وان آنستم منهم رشدا فادفعوا اليهم اموالهم ـ : اذا رأيتموهم يحبّون آل محمّد فارفعوهم درجة.
«الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٣٦٨ ، ح ٢٤٧٧٩ ، باب ٤٥».
١٨٢٦ : الآمدي في الغرر : عن امير المؤمنين عليهالسلام قال :
من رعى الأيتام رعى في بنيه.
«المستدرك ، ج ١٥ ، ص ١٦٧ ، ح ١٧٨٨٠ ، باب ٦٢».
١٨٢٧ : تفسير عليّ بن ابراهيم : ابي عن ابن فضّال عن عبد اللّه بن بحر عن ابن مسكان عن ابي بصير عن ابي عبداللّه عليهالسلام قال :
سألته عن بليّة ايّوب عليهالسلام الّتي ابتلي بها في الدّنيا لأيّ علّة كانت؟ قال : لنعمة انعم اللّه عليه بها في الدّنيا وادّى شكرها وكان في ذلك الزّمان لا يحجب ابليس عن دون العرش ، فلمّا صعد ورأى شكر نعمة ايّوب حسده ابليس ، فقال : يا ربّ انّ ايّوب لم يؤدّ اليك شكر هذه النّعمة الاّ بما اعطيته من الدّنيا ، ولو حرمته دنياه ما ادّى اليك شكر نعمة ابدا فسلّطني على دنياه حتّى تعلم انّه لا يؤدّي اليك شكر نعمة ابدا ....
فقال ايّوب : وعزّة ربّي انّه ليعلم انّي ما اكلت طعاما الاّ ويتيم او ضعيف يأكل معي ، وما عرض لي امران كلاهما طاعة للّه الاّ اخذت بأشدّهما على بدنى ...
«البحار ، ج ١٢ ، ص ٣٤١ ، ح ٣ ، باب ١٠».
مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٢ ، ص ٣٥١ ، ح ٢١ ، باب ١٠ ، نقلا عن قصص الأنبياء بالاسناد الى الصّدوق عن ابن الوليد عن الصّفّار عن ابن يزيد عن ابن ابي عمير عن هشام بن سالم عن ابي عبداللّه عليهالسلام.
١٨٢٨ : علل الشّرايع : ابي عن سعد عن البرقي عن ابيه عن عبداللّه بن يحيى البصري عن عبداللّه بن مسكان عن ابي بصير قال :
سألت ابا الحسن الماضي عليهالسلام عن بليّة ايّوب الّتي ابتلي بها في الدّنيا لأيّة علّة كانت؟ قال : لنعمة انعم اللّه عليه بها في الدّنيا ، فأدّى شكرها ؛ وكان في ذلك الزّمان لا يحجب ابليس دون العرش ، فلمّا صعد اداء شكر نعمة ايّوب ، حسده ابليس ، فقال : يا ربّ ... فعند ذلك ناجى ايّوب ربّه عزّوجلّ فقال : ربّ ابتليتني بهذه البليّة ، وانت اعلم انّه لم يعرض لي امران قطّ الاّ الزمت اخشنهما على بدني ، ولم آكل اكلة قطّ الاّ وعلى خواني يتيم ، فلو انّ لي منك مقعد الخصم ، لأدليت