الصفحه ٣٢٢ :
رسالة عملية ـ ط ـ.
(٣) حاشية مجمع المسائل ـ رسالة عملية ـ ط ـ. (٤) رسالة في أُصول الدين والأخلاق
الصفحه ٣٢٤ : الخليلي.
تصدر لتدريس السطوح الفقهية والأُصولية
فأقبل على درسه العشرات من طلاب العلم لما كان يتمتع به من
الصفحه ٣٢٨ : الشيرازي والسيّد حسين
الترك وتخرج عليهم.
كان من فقهاء الأُمة وأبطال العلم ، نال
الزعامة الدينية بعد موت
الصفحه ٣٣٣ : ، نال
مرجعية وزعامة دينية ندر نظيرها ، وتصدر للتدريس فتخرج عليه المئات من العلماء
والمجتهدين وغيرهم
الصفحه ٣٤٧ : العالية في الفقه واُصوله على الشيخ ضياءالدين العراقي
والشيخ حسين النائيني والشيخ عليّ الجواهري.
استقل
الصفحه ٣٦٧ : رضا كاشف الغطاء والسيّد سعيد كمال
الدين ، والفقه واُصوله على السيّد عليّ اليزدي والسيّد حسين الحمامي
الصفحه ٣٨٤ :
العشرات من أهل
العلم والنابهين.
وكان حسن الأخلاق تقياً ورعاً زاهداً ، من
بيت عريق في الشرف
الصفحه ٩ :
ثمّ جف وصار بعد ذلك
فقيل : (ني جف) فسمّي بنجف ، ثمّ صار الناس بعد ذلك يسمّونه (نجف) لأ نّه كان أخف
الصفحه ٥٧ : الحجّ. (٧) منتخب مناقب الأئمّة.
توفي في كرند عازماً على زيارة مراقد
الأئمّة سنة ١٢٩٠ ونقل إلى النجف
الصفحه ٥٥ : العراقية الكبرى ضدّ المحتلين.
هاجر إلى طهران وأقام بها عالماً مرجعاً
مدرّساً ، ومن أئمّة الجماعة هناك
الصفحه ٣٠٢ : ، وأديباً شاعراً من أئمّة العربية ، ويتصف
بالزهد والعبادة ، أُجيز بالاجتهاد من السيّد عليّ صاحب الرياض سنة
الصفحه ٣٨٣ : ، ومدحه ربّه في كتابه العزيز إذ قال : (إنَّهُ
كَانَ عَبْداً شَكُوراً)
(١).
بعثه الله إلى قومه فمكث فيهم
الصفحه ١٠ :
نقل جنائزهم جوار مراقد الأئمّة عليهمالسلام
وبالخصوص مرقد أميرالمؤمنين عليهالسلام
; لما ورد في النصوص
الصفحه ١٩ : الوردية في
مناقب أئمّة الزيدية ـ ط ـ وفيه : روي عن الرضا عليهالسلام
أنّه قال : من زار قبر أميرالمؤمنين
الصفحه ٤٦ : ، ومن ذوي
الورع والصلاح ، وأئمّة الجماعة والقضاء والفتيا.
مؤلفاته
: (١) شرح شرائع الإسلام. (٢) كتاب