الصفحه ٢٧٢ : المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى
النجف وأكمل تعليمه وحضر الأبحاث
____________________
١ ـ أعيان
الصفحه ٢٨١ : جمهور من المسلمين بالتقليد بكلّ وثوق واطمئنان لما عرف من
مزاياه الجليلة.
وهو جدّ أُسرة آل الشرقي في
الصفحه ٢٨٥ : الانكليزي للعراق.
واشتهر بالكبير تمييزاً له عن سميه
الصغير الّذي مرّ ذكره.
مؤلفاته
: (١) أدلة الرشاد في
الصفحه ٢٩٣ : الكاظمية ٢ ذي القعدة سنة ١٣٦١
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم ٦.
٣٨١ ـ السيّد محمّد رضا
الشاه
الصفحه ٣٤٧ :
بها. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية فيها ، وفي بسطام وخراسان. هاجر إلى النجف
سنة ١٣٢٨ وحضر الأبحاث
الصفحه ٣٥١ :
ثمّ هاجر إلى النجف
وحضر بها الأبحاث العالية على الشيخ حسين الخليلي والشيخ محمّد كاظم الخراساني
الصفحه ٣٥٧ :
له مؤلفات قيّمة في الدفاع عن الإسلام ،
والرد على الضالين والمنحرفين وكتبه المطبوعة خير دليل على ما
الصفحه ٣٦١ : علم الرمل وعرف بذلك.
عرف بالصغير تمييزاً له عن سميه الكبير.
توفي بالنجف ٢٥ ذي القعدة سنة ١٢٩٧ ودفن
الصفحه ٣٦٨ : في
العلوم العربية.
توفي في جوبان ـ الحلة ـ في الطاعون
الجارف سنة ١٢٧٠ عن عمر طويل ونقل إلى النجف
الصفحه ٣٧٤ : العالية على أعلام عصره.
انتقل إلى مدينة الحي ـ واسط ـ للهداية
والإرشاد وتعليم الفرائض والسنن والآداب
الصفحه ٦٦ : المقدّمات الشرعية والأدبية ، ثمّ هاجر إلى
النجف وأكمل دروسه ، ثمّ انتقل إلى سامراء وحضر بحث السيّد المجدد
الصفحه ٧٥ :
عالم فقيه واعظ
ولد في تستر ونشأ بها. هاجر أوائل شبابه
مع والده إلى مدينة الكاظمية فقرأ بها
الصفحه ٢٠٠ :
كان في النجف من تلامذة الشيخ عليّ
الدماوندي ، ولمّا هاجر المجدد الشيرازي إلى سامراء كان المترجم له
الصفحه ١٥٢ :
١٩٢ ـ الشيخ عباس آل خويبر (١)
١٣١٠ ـ ١٣٨٦
الشيخ عباس بن عواد بن شاتي آل خويبر
الطائي الناصري
الصفحه ١٦٠ : آل كمونة الحسيني
فقيه عالم جليل
ولد في بروجرد ٢٦ ذي الحجة سنة ١٢٦٨
ونشأ بها على والده ، فقرأ