الصفحه ٣٢٢ : ١٣١٨ ونقل
إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم ٣.
٤٢٠ ـ الشيخ محمّد عليّ
الخونساري (١)
١٢٥٤
الصفحه ٣٨٤ : التحق بمدرسة (منتدى
النشر) وتخرج فيها بتفوق.
اتجه إلى الخطابة الحسينية فأخذها على
الشيخ عبود النويني
الصفحه ٥٣ : الأوّل سنة ١٣٨٣
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم ١٦ / ٢.
٤٧ ـ السيّد أحمد ابن طاووس
الصفحه ٨٨ : الفضل ، ثمّ هاجر إلى قزوين سنة ١٢٥٢ وبقي بها يحضر على
بعض الأساتذة.
وفي سنة ١٢٥٩ هاجر إلى النجف وحضر
الصفحه ١٢٦ : حياة
والده فأثر ذلك على الشيخ المبجل.
توفي بالنجف سنة ١٢٥٠ ودفن بالصحن
الشريف في حجرة آل الأعسم قرب
الصفحه ١٣٣ : .
انتدبه السيّد محسن الحكيم إلى باكستان
ليكون هناك مرشداً وداعياً لأحكام الدين ، فنزل محلة (پاره چنار
الصفحه ١٤٧ : كبير
ولد في سوق الشيوخ سنة ١٢٨٠ ونشأ بها.
هاجر في مطلع شبابه إلى النجف واشتغل بتحصيل العلم على جملة
الصفحه ١٩٣ : مع أبيه من البحرين إلى
مدينة رشت وسكنها ، فأخذ المترجم له العلم على السيّد محمّد باقر الرشتي الشهير
الصفحه ٢٠٥ : بعدها إلى النجف واعتكف بها ، وعرف عنه الفضل الغزير
والورع وحسن الأخلاق.
مؤلفاته
: (١) آيات الحجة في
الصفحه ٢٠٩ : عن العراق ضد الغزو الانكليزي إلى جانب السيّد محمّد سعيد
الحبوبي.
مؤلفاته
: (١) الدر المنثور في عمل
الصفحه ٢١٤ : ـ خ
ـ. (٧) كتاب الصلاة ـ خ ـ.
توفي في كربلاء ١٢ ربيع الأوّل سنة ١٣٥٤
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم
الصفحه ٢٣٨ :
توفي في كربلاء ٤ ربيع الأوّل سنة ١٣١٨
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم ٦.
٣٠٩ ـ الشيخ
الصفحه ٢٥١ : والميرزا محمود الشيرازي ، ثمّ نزل سامراء وحضر بها على الشيخ محمّد
حسين الطهراني.
انتقل إلى مشهد الإمام
الصفحه ٢٧١ : على الشيخ عليّ محمّد النجف آبادي والشيخ عبدالحكيم
السبزواري.
أُجيز بالاجتهاد عن السيّد أبي الحسن
الصفحه ٣٣٠ :
المقدّمات الأدبية والشرعية في خراسان ، ثمّ هاجر إلى النجف حدود سنة ١٢٧٩ وجدَّ
في تحصيله وحضر الأبحاث العالية