الصفحه ١٣٠ :
توفي بالنجف ٧ ذي القعدة سنة ١٣٠٥ عن
نحو سبعين سنة ودفن بالصحن الشريف بين باب السوق الكبير والإيوان
الصفحه ١٤٥ : ، ولمّا اُفرج عنه
سنة ١١٩٧ فر إلى النجف وسكنها إلى وفاته.
توفي بالنجف سنة ١٢١٧ ودفن بالصحن
الشريف بحجرة
الصفحه ١٩٩ :
والشرعية ، ثمّ هاجر
إلى النجف سنة ١٢٩٧ فأكمل بها دروسه على ابن عمه السيّد عليّ الغريفي.
حضر
الصفحه ٢٧٩ : ، الثبت الجديد
ـ خ ـ ، وكتب عنه الشيخ أغا بزرك الطهراني كتاب (هدية الرازي إلى المجدد الشيرازي)
مطبوع
الصفحه ٣٠٢ : في التدريس والقضاء يأمر بالمعروف وينهي عن
المنكر ، ويقيم الحدود والأحكام.
رجع إلى النجف مريضاً
الصفحه ١٤ : سابقاً في (فضل المجاورة والدفن)
عن عقيدة الشيعة في نقل موتاهم إلى جوار أميرالمؤمنين عليهالسلام ، سوا
الصفحه ٣٠ : ١٢٨٣
ونشأ بها. هاجر إلى النجف وأكمل دروسه ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على السيّد محمّد
كاظم اليزدي واختص
الصفحه ٤٩ : العالم الجليل ، ثمّ هاجر إلى النجف وحضر على مدرّسيها الأفاضل.
عاد إلى بلده وكان بها عالماً عابداً
الصفحه ٥٠ :
هاجر إلى السماوة بعد وفاة أخيه الشيخ
عبدالحسين سنة ١٣٠٧ وأقام بها وحاز مرجعية في التقليد هناك
الصفحه ٨٩ : ، ثمّ هاجر إلى النجف فتلمذ أوّلا على
الشيخ إبراهيم عز الدين ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على شيخ الشريعة
الصفحه ١٢٣ : الشريف بحجرة رقم ١٧ ، وتوفي ولده العلاّمة الشيخ نور الدين غريباً عن
وطنه في مدينة قم ٤ محرم سنة ١٤٢٠
الصفحه ٢١٧ : الشهير بـ (النبي) ، ثمّ هاجر إلى
النجف فقرأ بها على خاله الشيخ حسن مطر ، ثمّ حضر الأبحاث العالية على
الصفحه ٢٣٥ : على الشيخ عليّ والشيخ حسن آل كاشف
الغطاء والشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر.
أُجيز عن أساتذته بإجازات
الصفحه ٢٦٤ :
والسيّد محمّد الهندي.
وفي سنة ١٣٢٦ هاجر إلى سامراء وحضر بها
على الشيخ محمّد تقي الشيرازي ولازمه عشر سنين
الصفحه ٢٧٣ : الدين الگلبايگاني والسيّد حسين الحمامي والسيّد أبي القاسم الخوئي والسيّد
باقر الشخص.
رجع إلى بلاده سنة