الصفحه ١٥٤ : وأُصوله على الشيخ محمّد الأرباب وغيره.
هاجر إلى النجف يوم ٢٢ رجب سنة ١٣١٧ (١) وحضر بها على أعلام
الصفحه ٣٨٣ : ، ومدحه ربّه في كتابه العزيز إذ قال : (إنَّهُ
كَانَ عَبْداً شَكُوراً)
(١).
بعثه الله إلى قومه فمكث فيهم
الصفحه ١٣٤ :
ولد حدود سنة ١٢٧١. أرسل إلى النجف
لدراسة العلوم الدينية ، فدرس هنا على أساتذة أفاضل حتى نال مرتبة
الصفحه ٢٣٠ : فتولاّها ثلاث سنوات ثمّ تركها وعاد إلى الحلة ، ثمّ جاور النجف
، ثمّ رجع إلى بغداد عاكفاً على التأليف
الصفحه ٢٩٥ : بيروت والتحق بكلية الآداب في
الجامعة الأميركية.
رجع إلى النجف واتجه إلى التجارة ، ولم
ينقطع عن
الصفحه ٣٠٤ : والشيخ عبدالله آل معتوق ، والرياضيات على الشيخ أغا رضا الأصفهاني ، والأدب
على السيّد إبراهيم الطباطبائي
الصفحه ٣٦٩ : ابن طاووس الحسني الحلّي
عالم محدِّث
ولد في الحلة ونشأ بها ، وأخذ عن شيوخها
الأجلاء يومذاك ، وجال
الصفحه ٣٨٢ : المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ حضر على
الشيخ محمّد رضا الدزفولي.
هاجر إلى النجف وحضر بها الأبحاث
العالية
الصفحه ٦٢ : .
بلغ رتبة عالية في العلم وأُجيز عن
أساتذته بالإجتهاد ، عندها عاد إلى بلده فبقي مشتغلا بها مدّة بالتدريس
الصفحه ٣٢٠ : على
الشيخ محمّد رضا آل ياسين والميرزا فتاح التبريزي ولازمه.
____________________
١ ـ الترجمة عن
الصفحه ٣٥٤ : محترماً من الطبقات
كافة ، تقياً صالحاً خيراً مقدساً.
لقب بالصغير تمييزاً له عن سميه جدّه
المعروف بالكبير
الصفحه ١٠٧ :
الإمامية في عصره ، وقد
كتبت عنه عشرات الدراسات والبحوث المنشورة.
مؤلفاته
: (١) الإجازة الكبيرة
الصفحه ٢٣٧ : والسيّد
المجدد الشيرازي ولازمه ثمّ هاجر معه إلى سامراء وكان ينوب عنه في الصلاة بالناس ،
ورجع إلى كربلا
الصفحه ٨ : وأحفاده وشيعته يتعاهدون
القبر الشريف بالزيارة والصلاة عنده سراً ، إلى عهد (هارون الرشيد) واظهار القبر
الصفحه ٢٩ : والشرعية ، هاجر
إلى النجف وحضر به على بعض الأساتذة مدّة ، ثمّ رجع إلى الكاظمية وحضر الأبحاث
العالية على