الصفحه ٩٧ : عبدالله
الطالقاني.
نبغ في وسطه وأُشير إلى فضله وصار في
مصاف علماء وقته الأخيار الأبرار.
توفي بالنجف
الصفحه ١٠٤ :
كلّ عائلة السيّد الكبير.
كان كأبيه يخرج إلى جبال حلوان وله هناك
بعض الأملاك ، وله الوجاهة عند الوالي
الصفحه ١٠٨ : وقادة ، أحسن بسبكه
وخياله الواسع.
مؤلفاته
: (١) ديوان شعره.
توفي في كربلاء مريضاً سنة ١٣٠٥ ونقل
إلى
الصفحه ١٠٩ : آل سميسم اللامي النجفي
عالم فاضل محقق
ولد في النجف حدود سنة ١٢٦٣ ونشأ بها
على أعلام أُسرته
الصفحه ١٢٠ : ، وهو
جدّ أُسرة آل شيخ حسان في النجف.
توفي بالنجف بعد سنة ١٣٠٠ ودفن بالصحن
الشريف بالقرب من أبيه وجدّه
الصفحه ١٢٤ : حتى يضيق الجامع على سعته.
وقد جمع إلى علمه الأدب العالي
والشاعرية الفياضة الّتي أوقفها على مدح ورثا
الصفحه ١٤٦ : هاجر إلى النجف وأتم دروسه حتى صار يحضر أبحاث الأساتذة أمثال
السيّد محمّد الفشاركي والشيخ حسين الخليلي
الصفحه ١٥٠ : ـ ونشأ بها. هاجر
إلى النجف شاباً فدرس الأوليات ومقدّمات العلوم ، ثمّ حضر الأبحاث العالية في
الفقه وأُصوله
الصفحه ١٦٢ :
الحياوي
عالم أديب شاعر
ولد في الحي ـ واسط ـ سنة ١٢٩٥ ونشأ
بها. انتقل إلى النجف فدرس المقدّمات الأدبية
الصفحه ١٧٠ :
عالم كبير فقيه
ولد سنة ١٢٢٦ ، وهاجر إلى النجف وحضر
بها الأبحاث العالية على الشيخ محمّد حسن صاحب
الصفحه ١٧٧ : ومكتبة نفيسة بيعت بعد وفاته.
و (آل غريب) من الفضول من بني لام.
زودني بأسماء أساتذته صديقه العلاّمة
الصفحه ١٨٢ :
انتقل إلى النجف وأفاد بها مدّة ، واشتغل
بالنسب وبرع فيه ، وذيّل مشجرة السادة الخاتون آبادية
الصفحه ١٩٠ : .
توفي في بغداد سنة ١٣٥٩ ونقل إلى النجف
ودفن بالصحن الشريف في إيوان الذهب.
٢٤٣ ـ الشيخ عبدالله المظفر
الصفحه ١٩٦ :
ولد في سامراء سنة ١٣٠٥ ونشأ بها. قرأ
المقدّمات الأدبية والشرعية على لفيف من الأفاضل.
هاجر إلى النجف
الصفحه ٢١٦ :
البصرة ١ ـ ٢ وغيرها وكلّها مطبوعة.
توفي في بغداد ٥ شعبان سنة ١٣٩٩ ونقل
إلى النجف ودفن بالصحن الشريف