الصفحه ١١٠ : النائيني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيّد أبي
الحسن الأصفهاني.
أرسله أُستاذه الأصفهاني وكيلا عنه إلى
الصفحه ٢٨٨ : على الشيخ حسين قلي الهمداني.
نال مكانة سامية في العلم والفضل ، لذا
بعثه أُستاذه الخليلي ممثلا عنه
الصفحه ٤٢٣ : :
عقيقي البخشايشي. تبريز ١٤١٦.
٩٥ ـ مفاخر يزد :
محمّد كاظم المدرسي. يزد ـ منشورات
ريحانة الرسول ١٤٢٤
الصفحه ٢٧٨ : حسين كاشف الغطاء.
أُجيز بالإجتهاد عن مشايخه آل ياسين
والنائيني والأصفهاني وأحمد كاشف الغطاء سنة ١٣٥١
الصفحه ٦٣ :
سنين.
كان مشغولا بتهذيب النفس والعبادة
والإعراض عن الدنيا إلى أن لقي ربّه.
توفي بالنجف ٦ جمادى
الصفحه ٤٠١ : ٦
٢١٦
الشيخ عبد الرسول بن سعد السماوي
الصحن الشريف
٢١٧
السيّد عبد الرسول
الصفحه ١٠٥ :
كان سيّداً جليلا عالماً وورعاً تقياً ،
يروي عن أبيه وعنه أولاده.
انتقل إلى بغداد مع والده سنة
الصفحه ٣٢ : ، وفي سنة ١٣١٥ عَنَّ له الرجوع إلى النجف فاستوطنها
مستقلا بإمامة الجماعة والتدريس والتأليف.
مؤلفاته
الصفحه ٢٤٢ :
انتقل إلى تبريز سنة ١٣١٩ وبقي بها إلى
سنة ١٣٣٢ قائماً بوظائفه الشرعية والتدريس ، ثمّ عنَّ له العود
الصفحه ٤١٠ : الرسول المالستاني
إيوان حجرة رقم ٣٥
٤١٨
الشيخ محمّد عليّ بن كاظم الخمايسي
الصفحه ١٩ : الشجرة أهبطه الله تعالى
إلى الأرض ، وصار فيها حجته وخليفته ، وعمّر عمراً طويلا في طاعة الله سلام الله
الصفحه ١٠ :
فضل النجف :
روي عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : أربع بقع ضجت
إلى الله تعالى أيّام الطوفان
الصفحه ٢٩٨ : مترجمنا وانصرف إلى العمل مع والده ، وفي الأثناء لم ينقطع عن المطالعة
والإفادة من تلك الأجواء الصافية
الصفحه ٢٤ :
سفرات إلى الهند
وإيران لهذه الغاية الشريفة.
انتدب إلى مدينة خانقين وكيلا عن
المرجعية العليا
الصفحه ٣٥٢ :
رجع إلى بلده مدّة سنتين ، ثمّ عاد إلى
العراق ونزل النجف وحضر بها على الشيخ موسى كاشف الغطا