الصفحه ٢٤٩ :
القريحة ، إلى جانب
حسن البيان ووفور البلاغة.
مؤلفاته
: ديوان شعره ـ ط ـ.
توفي بالنجف ١ صفر سنة
الصفحه ٢٩٢ :
وهو أبو العلماء الثلاثة السيّد أبي
القاسم والسيّد محمّد كاظم والسيّد علم الهدى المشاهير من آل شيخ
الصفحه ٢٩٤ : ، ومن الشيوخ
المعمرين في طاعة الله ، وبيت آل زاير ادهام من البيوت العلمية الجليلة في النجف.
توفي
الصفحه ٢٩٧ : ء الأعلام إلى مدينة
البصرة ليكون هناك داعياً ومرشداً لأحكام الدين ، فكان فيها موجهاً مطاعاً
محترماً
الصفحه ٢٩٩ :
إلى النجف ودفن
بالصحن الشريف بحجرة رقم ١٠.
٣٨٩ ـ السيّد محمّد سعيد فضل
الله (١)
١٣١٦ ـ ١٣٧٣
الصفحه ٣٠٣ : إلى بغداد ودخل (دار المعلمين
الابتدائية) سنة ١٣٤٤ وتخرج فيها بعد سنتين.
عيّن مدرّساً في المدارس
الصفحه ٣٠٦ :
عاد إلى شيراز قائماً بوظائفه الشرعية
وصار من مراجع الاُمور فيها. وهو والد الفقيه المعاصر السيّد
الصفحه ٣١٢ : عليهالسلام. (٤) السبيل الجدد
إلى حلقات السند. (٥) عليّ وليد الكعبة ، هذا ما طبع والمخطوط في طريقه إلى النشر
الصفحه ٣٢٤ : أصفهان ليلة ١٨ ذي الحجة سنة
١٢٨٠ ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في إيوان حجرة رقم ٣.
٤٢٣ ـ الشيخ
الصفحه ٣٢٨ :
وفي سنة ١٢٧٣ هاجر إلى النجف وحضر بها
الأبحاث العالية على الشيخ مرتضى الأنصاري والسيّد المجدد
الصفحه ٣٣٦ : الفشاركي.
انتقل مع أبيه إلى سامراء سنة ١٢٩١ وصار
يحضر عليه الأبحاث العالية في الفقه واُصوله.
كان عالماً
الصفحه ٣٤٦ :
مترسلا في حياته.
رجع بعد سنين إلى الحلة وأقام بها
مرجعاً للأحكام الشرعية وواعظاً مرشداً لأهلها
الصفحه ٣٥٦ : النجف ١٤ محرم سنة ١٣٢١. هاجر به
والده إلى تستر فنشأ بها.
قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ
هاجر إلى
الصفحه ٣٦٢ :
رجع إلى الحلة وكان بها من شيوخ الأدب
والتضلع بالعربية ، غزير المادّة كثير الاطلاع ، وله تلامذة
الصفحه ٣٦٧ : .
وبيت المترجم له نسب إلى آل الظالمي
لمصاهرة بينهما.
مؤلفاته
: (١) ديوان شعره ـ فصيح ـ خ. (٢) ديوان