الصفحه ٣٧ :
(٣) نظرة الإسلام إلى العلم الحديث ـ خ
ـ.
توفي في بغداد ٢ صفر سنة ١٣٩٠ ونقل إلى
النجف ودفن في
الصفحه ٣٩ : المقدّمات على الشيخ عبدالرحيم التستري وغيره ، ثمّ هاجر إلى النجف سنة
١٣١١ وأكمل دروسه ، ثمّ حضر الأبحاث
الصفحه ٤٢ :
هاجر من شيراز أوائل سنة ١٣٠٠ إلى
سامراء ودرس بها مدّة طويلة ، ثمّ انتقل إلى النجف وسكنها ، وأقام
الصفحه ٤٣ :
والشيخ حسن آل كاشف الغطاء والشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر.
كان من علماء النجف المبرزين ، يرجع
إليه في
الصفحه ٦٤ : ـ السيّد باقر آل خليفة (٢)
... ـ ١٣١٦
السيّد باقر بن خليفة بن عليّ بن أحمد
بن محمّد الموسوي الأحسائي
الصفحه ٧٨ : الأصفهاني نزل مدينة الحمزة الشرقي وكان إلى وفاته في خدمة الدين ونشر
أحكامه.
توفي في مدينة الحمزة الشرقي
الصفحه ٧٩ :
عالم جليل
ولد في تستر سنة ١٣٢١ ونشأ بها. قرأ
الأوليات العلمية هناك ، ثمّ هاجر إلى النجف وقرأ بها
الصفحه ٨٦ : إلى النجف حتى وفاته.
مؤلفاته : (١) كتاب الطهارة. (٢) نظم في
الفقه وأُصوله.
توفي بالنجف سنة ١٢٩٣
الصفحه ٩٣ : ، ثمّ هاجر إلى مشهد الرضا عليهالسلام وبقي به ثلاث عشرة
سنة حضر خلالها على جمع من أعلام المدرّسين
الصفحه ٩٥ : أعلام أُسرته العلمية
الجليلة ، بالإضافة إلى مقامه السامي فقد كان أديباً شاعراً ، لم يصلنا من شعره
شي
الصفحه ٩٩ : المدرّسين في النجف حتى علا قدره وسمت مرتبته
وأصبح في مصاف علماء عصره.
انتقل إلى بغداد بالتماس جمع من
الصفحه ١٠٢ : موفقاً في
خطابته باسلوب عصري أبرزه كثيراً.
أضف إلى ذلك شاعريته الفياضة ، شارك
بشعره في الأندية الأدبية
الصفحه ١٠٦ :
عالم جليل
هاجر إلى النجف من بلده جبل عامل لتحصيل
العلم ، فأخذه على أعلام المدرّسين أمثال الشيخ
الصفحه ١١١ : سنة ١٢٦٣ ودفن في الصحن الشريف من جهة باب الطوسي
أمام الكيشوانية الّتي يدخل منها إلى الباب الذهبي
الصفحه ١١٣ : .
توفي في بغداد ١٥ ربيع الآخر سنة ١٣٧٦
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف في الجانب الجنوبي في أحد