الصفحه ٣٠٧ : .
تولى القضاء الشرعي الجعفري في النجف ، وتنقل
في عمله بعدة مدن عراقية إلى أن استقر بالنجف بعد أن أقعده
الصفحه ٣٠٨ :
عليه ثلة من أهل العلم.
رجع إلى بلده وانتهت إليه الرئاسة
الدينية هناك وصار ينشر الأحكام الشرعية ويرشد
الصفحه ٣١٦ : فربّاه ولقّنه الدروس الأوّلية ، ثمّ بعثه
إلى النجف فأكمل دروسه على عمّه السيّد عليّ العلاّق ، وحضر على
الصفحه ٣٢٦ :
٤٢٥ ـ الشيخ محمّد حيدر (١)
١٢٨٣ ـ ١٣٣٣
الشيخ محمّد بن عيسى بن محمّد عليّ بن
حيدر آل وثال
الصفحه ٣٣٩ : ـ باكستان ـ ٤ ذي الحجة
سنة ١٣٩٢ ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بين إيوان الذهب وباب السوق الكبير.
٤٤٢
الصفحه ٣٥٠ :
الدين في مدينتي
خانقين وقلعة صالح فنزلهما مدّة طويلة ثمّ عاد إلى النجف.
توفي بالنجف ٦ ربيع الآخر
الصفحه ٣٥٩ : وعذوبة الحديث ، وقد كان يخرج إلى أعمامه للوعظ
والإرشاد وتعليم الأحكام الشرعية.
توفي في إحدى سفراته إلى
الصفحه ٣٦٣ : ونشأ
بها على والده العالم الفاضل. قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى
النجف وحضر بها الفقه
الصفحه ٣٦٥ : وأفاد منها وخصوصاً نوادي السادة آل
القزويني واتصل بعميد الاُسرة الآية الباهرة السيّد محمّد مهدي القزويني
الصفحه ٣٧٢ : في الهفوف حدود سنة ١٢٩٥ ونشأ بها.
قرأ المقدّمات الأدبية والشرعية ، ثمّ هاجر إلى النجف وحضر الأبحاث
الصفحه ٣٧٦ : العلمية على والده والشيخ محمّد
صالح المازندراني ، ثمّ هاجر إلى قم وحضر على الشيخ عبدالكريم اليزدي الحائري
الصفحه ٣٨١ :
الأوّلية والسطوح فيها وفي طهران على لفيف من المدرّسين.
هاجر إلى النجف وحضر بها الفقه واُصوله
على السيّد
الصفحه ١٢ : وصلت إلى ذلك الشكل والأثاث والزينة الّتي رآها (ابن بطوطة).
فقد وصفها وصفاً دقيقاً ، وذكر ما فيها
من
الصفحه ٢٣ :
الأصفهاني ، وأُجيز من الأخيرين بالرواية.
كان داعياً مرشداً لأحكام الدين ، والدعوة
إلى توحيد صفوف المسلمين
الصفحه ٢٧ :
الأنوار) وخاله السيّد محمّد صالح الخاتون آبادي وغيرهما ، ثمّ انتقل إلى خراسان
وقرأ بها على الشيخ محمّد