الصفحه ١٦٧ : بين المذاهب ، وله اليد البيضاء في التاريخ المعاصر وهذه الأسطر لا تفي
بمدحه وإطرائِه.
عاد إلى بلاده
الصفحه ١٨٤ : ، فقرأ على أبيه وعمه رضي الدين عليّ
والمحقق الحلّي وغيرهم من الأجلاء.
انتقل إلى الكاظمية وسكنها ، وكان
الصفحه ١٩٢ : والتوجيه ، وكان من مراجعها وله بين أهلها احترام وتقدير.
توفي في البصرة ٥ محرم سنة ١٣٧٤ ونقل
إلى النجف
الصفحه ١٩٨ :
ولد في قزوين سنة ١١٩١ ونشأ بها. قرأ في
بلده المقدّمات ، ثمّ هاجر إلى كربلاء وحضر على السيّد عليّ
الصفحه ٢٢٨ :
أُرسل من قبل أُستاذه الصدر وكيلا
شرعياً إلى مدينة كابل ، فمكث بها سنين ثمّ عاد إلى كربلاء مريضاً
الصفحه ٢٣١ : همدان حدود سنة ١٢٧٠ وانتقل في
شبابه إلى النجف وحضر بها الأبحاث العالية على خاله الشيخ أغا رضا الهمداني
الصفحه ٢٤١ :
: (١) الروضة الكاظمية في مدح ورثاء أهل
البيت عليهمالسلام
ـ شعر شعبي ـ ط ـ. (٢) منتقى الدرر في النبيّ وآله
الصفحه ٢٤٧ :
الخراساني الحائري
والسيّد محمّد هادي الميلاني والسيّد مهدي الشيرازي.
هاجر إلى النجف وحضر على
الصفحه ٢٥٦ :
عالم فقيه مقدّس
ولد في النجف ونشأ بها. قرأ المقدّمات
على فضلاء عصره ، ثمّ انتقل إلى سامراء وحضر
الصفحه ٢٦١ : شوال سنة ١٣٥٧
ونقل إلى النجف ودفن جنب أبيه في إيوان الذهب.
٣٤٠ ـ السيّد محمّد تقي
الجزائري
الصفحه ٢٨٠ :
استقل بالبحث والتدريس يحضر عليه كثير
من أهل العلم والفضل.
وفي سنة ١٢٩١ هاجر إلى سامراء واتخذها
الصفحه ٢٨٤ : والده العالم الكبير وتربى في حجره.
هاجر مع والده إلى الكاظمية سنة ١٣٣٤
ثمّ انتقل معه إلى النجف ودرس
الصفحه ٣١١ : الميرزا باقر إمام الجمعة الفقه
وأُصوله.
هاجر إلى النجف وحضر بها الأبحاث
العالية على الشيخ مرتضى الأنصاري
الصفحه ٣١٨ : مقدّمة الواجب ـ خ
ـ.
توفي في كربلاء ١٧ ربيع الآخر سنة ١٣٣٤
ونقل إلى النجف ودفن بالصحن الشريف بحجرة
الصفحه ٣٢٩ :
فقيه محقق مدرّس
ولد في فشارك ـ أصفهان ـ سنة ١٢٥٣ ونشأ
بها. هاجر إلى كربلاء واشتغل بتحصيل العلم