لك في الموهوب وبلغ اشدّه ورزقت برّه».
«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٤ ، ح ٣٣».
مآخذ اخرى : الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٨٦ ، ح ٢٧٣٧٠ ، باب ٢٠ ، نقلا عن الكافي ، عن عدّة من اصحابنا عن احمد بن محمّد عن بكر بن صالح عمّن ذكره عن أبي عبداللّه عليهالسلام ؛ وعن الفقيه مرسلا. البحار ، ج ٤٤ ، ص ١١١ ، ح ٤ ، باب ٢١ ، نقلا عن الكافي. التّهذيب ، ج ٧ ، ص ٤٣٧ ، ح ٨ ، باب ٣٦ ، باسناده عن محمّد بن يعقوب.
١٠١٥ : عدّة من اصحابنا عن احمد بن محمّد بن خالد عن ابيه عن محمّد بن سنان عن الحسين عن مرازم عن اخيه قال : قال رجل لأبي عبداللّه عليهالسلام :
ولد لي غلام. فقال : رزقك اللّه شكر الواهب ، وبارك لك في الموهوب ، وبلغ اشدّه ورزقك اللّه برّه.
«الكافي ، ج ٦ ، ص ١٧ ، ح ١».
مآخذ اخرى : الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٨٦ ، ح ٢٧٣٦٩ ، باب ٢٠ ، نقلا عن الكافي. التّهذيب ، ج ٧ ، ص ٤٣٧ ، ح ٧ ، باب ٣٦ ، باسناده عن محمّد بن يعقوب.
١٠١٦ : السّيّد الرّضى رحمه اللّه في نهج البلاغة :
وهنّأ بحضرته رجل رجلا بغلام ولد له فقال له : ليهنئك الفارس. فقال عليهالسلام : لا تقل ذلك ، ولكن قل : «شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب وبلغ اشدّه ورزقت برّه».
«نهج البلاغة ، ترجمة فيض الاسلام ، ص ١٢٥٢ ، الحكمة ٣٤٦».
مآخذ اخرى : البحار ج ١٠٤ ، ص ١٢٥ ، ح ٨٤ ؛ والمستدرك ، ج ١٥ ، ص ١٢٦ ، ح ١٧٧٤٠ ، باب ١٣ ، نقلا عن نهج البلاغة.
١٠١٧ : عليّ بن محمّد بن بندار عن ابراهيم بن اسحاق الأحمر عن عبداللّه بن حمّاد عن أبي مريم الأنصاري عن أبي برزة الأسلمي قال :
ولد للحسن بن عليّ عليهماالسلام مولود ، فأتته قريش فقالوا : يهنئك الفارس. فقال : وما هذا من الكلام؟ قولوا : «شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب وبلغ اللّه به اشدّه ورزقك برّه».
«الكافي ، ج ٦ ، ص ١٧ ، ح ٢».
مآخذ اخرى : الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٨٧ ، ح ٢٧٣٧١ ، باب ٢٠ ؛ والبحار ، ج ٤٤ ، ص ١١١ ، ح ٣ ، باب ٢١ ، نقلا عن الكافي.