الصفحه ٣٣٢ : الحديث أن معاوية إنما أسلم فى الفتح وقتل جعفر قبل الفتح
بمؤتة فكيف يتفق حضور هدية جعفر وهو إذ ذلك بمكة
الصفحه ٤٦ : يدخل الجنة إلاّ من أحب أبابكر الذى ولد على الشرك
وترعرع مشركاً إلى أن هداه الله بالإسلام فلا يكترث بمن
الصفحه ١٠ : وتيرتها فى عصر الخلفاء الثلاث لتبلغ أو جها فى عصرمعاوية بن أبي
سفيان مثل هذه الظاهرة دفع بعض العلما
الصفحه ٣٤٩ : فى النص على إمامة الاثنى عشر (ع)
البحرانى الشيخ على البحرانى (م ١٣٤٠ هـ. ق) تنقيح وتحقيق وتعليق السيد
الصفحه ٢٤٧ :
الأحاديث نحو (لوكنت متخذاً خليلاً) فإنهم وضعوه فى مقابله حديث الإخاء ونحوسد
الأبواب فإنه كان لعلى
الصفحه ١٤ :
الذين روى لهم ثقات وقد ضعيف الحفاظ من رجال البخارى نحو الثمانين » (١).
نستنتج إذن أن
معظم
الصفحه ٢٠٦ : : ضعفوه. (٥)
وقال ابن حجر فى تقريب ضعيف (٦).
وأما
عطية وقد عرفت حاله فى الحديث الثانى عشر من
الفصل
الصفحه ٦٨ :
وجاء عن يحيى
بن معين فيه : ضعيف ومتروك الحديث (١) وليس بثقه (٢).
وقال النسائى
متروك الحديث
الصفحه ٢٤١ :
تاريخيهما عن ابن عمر (١) وفيه محمد بن سليمان بن هشام.
أما
أبو جعفر محمد بن سليمان بن هشام
قال
الصفحه ٢١٣ :
وأما عاصم بن
بهدلة (ابن أبى النجود)
قال محمد بن
سعد : كان كثير الخطأ فى حديثه. (١)
وقال يعقوب
الصفحه ٨٥ : رواياته بين (٢).
وذكره ابن حبان
فى الثقات فقال ربما أخطأ يعتبر حديثه إذا روى عن ثقة وبين السماع فى حديثه
الصفحه ٢٢٢ :
الفصل الثانى.
أما
الطريق الثالث : فرواه الطبرانى
فى معجمه الأوسط وابن عساكر فى تاريخه عن ابن عمر
الصفحه ٢٥٩ : عمرو هذا له غير ما ذكرت من الحديث عن من
يحدث عنهم وكلها أو عامتها موضوعة وهوبين الأمر فى الضعفا
الصفحه ١٢٩ : مناكير (٢) وقال نظرت فى « المصنف » أحاديث مضطربة (٣).
وقال ابن حبان
: كثيراً الخطأ فى حديثه فخرج عن حد
الصفحه ١٦٤ :
يمكث
خمساً وأربعين سنة ثمّ يموت فيدفن معى فى قبرى فأقوم أنا وهو من قبر واحد بين أبى
بكر وعمر