الصفحه ٢٥٢ :
« ضرب الرحمن إلى عثمان
بن عفّان ». (١)
رواه الحلبى فى
السيرته الحلبية بلاسند (٢).
أما
مناقشة
الصفحه ٢٧٦ :
ذوالنورين
يقتل مظلوماً ». (١)
سند
الحديث : رواه الخطيب البغدادى فى تاريخه وابن عساكر فى تاريخه
الصفحه ٢٩٧ :
وقال ابن خزيمة
لا أحتج به لسوء حفظه.
وقال الدار
قطنى لايزال عندى فيه لين. (١)
وأما
محمد بن عبد
الصفحه ٧ :
عموماً أخذت
وتيرة جعل الحديث ينحو منحاً متصاعداً وخطيراً بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فى
الصفحه ٢٠ : وصلبهم في حذوع النخل وسمل أعينهم وكتب معاوية إلى
جميع عماله فى جميع الأمصار أن لاتجيزوا لأحد من شيعة على
الصفحه ٢٢ :
فى حين انهم
كانوا يضعون الأحاديث المكذوبة فى الفضائل وينسبونها إلى الرسول الأعظم
الصفحه ٣٥ :
١. نحن لسنا مع
جميع التضعيفات الواردة فى هذا الكتاب لأن بعضها لا توافق ثوابتنا كتضعيف عطية
الصفحه ٤٩ :
حديثه فنظرت فى أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كذب كلها. (١)
قال الحاكم ممن
لاأشك فى كذبه وقال
الصفحه ٥٣ : الأحاديث والإفرادات يحدث بها ويتابع الضعفاء والكذابين فى رواياتهم عن
الثقات بالأباطيل. (١)
وأما
زاهر بن
الصفحه ٦٢ :
روى
الحديث بطريقين :
أما
الطريق الاول : فرواه الحارث
فى مسنده عن معاذ (١) وفيه أبو الحارث الوراق
الصفحه ٦٩ :
إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق كما قال شعبة (١).
وقال ابن
المدينى كان ضعيفاً.
وقال الساجى
فيه
الصفحه ٧٠ : طريفة غير أصول وكان
مكفوفاً فلعله أدخل هذا فى حديثه (٢).
وأما
أبو عمر محمد بن أحمد الحليمى
قال
الصفحه ٧٤ : منى
بمنزلة هارون من موسى ». (٣)
سندالحديث رواه
الخطيب البغدادى وابن عساكر فى تاريخيهما وابن عدى فى
الصفحه ٧٩ :
قال الذهبى هو
كذب (١).
وقال السيوطى
فى تاريخ الخلفاء غريب وسنده ضعيف جداً (٢).
وقال العقيلى
الصفحه ٩٧ :
حصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأبوبكر ليس من المحصورين أم فى إيذاء قريش للنبى