الصفحه ٢٥٨ : أبو عروبة
كان لايحدث إلا بشىء يعرفه يقف عليه.
وقال الساجى : تكلموا
فيه فى أحاديث كثيرة.
وقال أبو
الصفحه ٢٧٢ : يعلم أن مثل
هذه الرواية لايسمى ضعيفاً فى مصطلح أهل الفن وهو يرى نفسه منهم. نعم شنشنة أعرفها
من أخزم
الصفحه ٢٨٤ : ابن
عساكر الدمشقى فى تاريخه (٣) وفيه محمد بن العباس.
أبو
بكر محمد بن العباس العطار المرى
قال
الصفحه ٢٩٥ : أورد مثل هذا الحديث بهذا
الأسناد قد أغنى أهل العلم عن أن ينظروا فى حاله ويبحثوا عن أمره ولعله كان
الصفحه ٣١٢ : فإنّه أمين مأمون ». (١)
سندالحديث : رواه
ابن الجوزى فى الموضوعات (٢) عن عبادة وفيه محمد بن معاوية
الصفحه ٣١٦ :
وقال الدار
قطنى فى العلل كان ضعيفاً. (١)
أما
الطريق الثانى : فرواه الخطيب
البغدادى فى تاريخه
الصفحه ٣١٩ :
يزيد بن معاوية بن أبى سفيان بخبر باطل (هذا الحديث) في فضل معاوية (١).
قال
العلاّمة الامينى : هذه
الصفحه ٣٣١ : بخبر
موضوع ضعفه ابن عساكر.
وقال الذهبى
والرواي عنه مجهول. (٢)
وأورد له الدار
قطنى فى الغرائب عن
الصفحه ٢١ :
قوماً من الصحابه وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة فى على عليهالسلام تقتضى الطعن فيه
الصفحه ٣٢ :
صببته فى صدر أبى بكر وإذا اشتقت إلى الجنة قبلت شيبة أبى بكر وكنت أنا وأبوبكر
كفرسى رهان سبقته
الصفحه ٤٤ : وأستر لفضيحته وذلك أن سرياً مات فى سنة ثلاث وخمسين
ومائتين ولانعلم خلافاً فى ذلك.
وقال الخطيب
بعد ذكر
الصفحه ٦٥ : ضعفه أحمد
بن حنبل (٢).
وقال النسائى
ليس بالقوى (٣).
وقال ابن سعد
ضعيف
وقال أبو داود
كان داعية فى
الصفحه ٧٥ :
أما
بشر بن دحية
ضعفه الذهبى فى
ترجمة عمار بن هارون المستملى فى أصل الميزان (١).
وأما
قزعةبن
الصفحه ١١٢ :
سند
الحديث : رواه الحاكم فى المستدرك وابن عساكر فى تاريخه عن أبى (١) وفيه الفضل بن جبير الوارق
الصفحه ١٣٨ : وخمسة وثلاثين سنة (١) لايحل ذكره فى
الكتب إلا على سبيل القدح فيه (٢).
وقال الذهبى
كذاب إدعى السماع من