الصفحه ٥٩ :
وقال البخارى
وأبو حاتم ضعفه على بن المدينى (١) جداً.
وقال أبو حاتم
ليس بقوى فى الحديث وفى الحديث
الصفحه ٦٣ : (١).
وقال أبو أحمد
بن عدى ربما حدثوا بالتوهم وحديثه فى جملة حديث الضعفاء وليس ممن يحتج بحديثه (٢).
وأما
الصفحه ٧٢ :
القرآن وأحكام الشرع باتفاق الأمة وقد صرح الشيخ جلال الدين السيوطى بذلك
فى كتاب الإتقان حيث قال
الصفحه ٧٦ : » (٥).
سند الحديث : رواه
الخطيب البغدادى فى تاريخه وابن عساكر فى تاريخه عن جابر (٦) وفيه سفيان بن عيينة
الصفحه ١٢٤ : . (٣)
أما
الطريق الثانى
فرواه ابن
عساكر فى تاريخه عن أبى سعيد الخدرى (٤) وفيه أحمد بن بكر أبو سعيد البالسى
الصفحه ١٣١ : عمار بن نصير السلمى وقد عرفت حاله فى الحديث الأول من الفصل الأول.
وأما أحمد بن
بكر أبوسعيد البالسى
الصفحه ١٣٧ : : « أنتما وزيراى فى
الدنيا والاخرة ما مثلى ومثلكما فى الجنة إلا كمثل طائر يطير فى الجنة فأنا جؤجؤ
الطائر
الصفحه ١٤٤ :
قائماً
حتّى يثلبه رجل من بنى أمية ». (١)
سند الحديث : رواه
ابن الجوزى فى الموضوعات عن ابن عباس
الصفحه ١٤٥ : بن يحيى بن حويثرة
قال يحيى : هو
رجل سوء يحدث بأحاديث يستأهل أن يحفر له بئر فيلقى فيها.
وقال ابن
الصفحه ١٦٥ : محمود فى الحديث.
وقال يعقوب بن شيبة ضعيف الحديث (٣).
وقال ابن القطان الحق فيه أنه ضعيف (٤).
وقال
الصفحه ١٦٦ :
وقال زكريا
الساجى : فيه ضعيف (١).
وقال الذهبى : فهذه مناكير غير محتملة (٢) وقال فى المغنى : وهاه
الصفحه ١٧٦ :
وأما
أحمد بن سعيد بن فرصح (فرضخ) الاخميمى
قال ابن حجر فى
ترجمة أحمد بن موسى : أحمد بن سعيد كان
الصفحه ٢١١ : (٢).
وقال ابن عدى : الضعف على رواياته بين (٣).
وأما
سفيان بن عيينه وقد عرفت حاله فى
الحديث الأول من الفصل
الصفحه ٢٣٣ :
أما
سهل بن صقين
قال الخطيب : سهل
يضع الحديث. (١)
وأخرجه الدار
قطنى فى غرائب مالك عن محمد بن
الصفحه ٢٥٦ : ». (١)
سندالحديث
: رواه ابن عساكر فى تاريخه عن عائشة (٢) وفيه مسيب بن واضح وخالد بن عمرو وعمرو بن الأزهر.
قال