الصفحه ١٥٠ : عليهالسلام. (١)
وقال الذهبى : فيه
نصب وانحراف. (٢)
وأماعبدالملك
بن مالك بن مغول
مجهول ولعل
تصحيف من
الصفحه ١٧٣ : (٦).
وأما
عطية العوفى وسوار بن مصعب الهمدانى وداود بن أبى عوف (أبى الجحاف) وقد عرفت حالهم فى الحديث الثانى
الصفحه ١٧٤ :
أما
محمد بن ثابت بن أسلم البنانى
قال البخارى : فيه
نظر.
وقال ابن معين
: ليس بشىء.
وقال
الصفحه ٢٠٣ :
عبد الرحمن بن مالك
بن مغول.
أما
عبدالرحمن بن مالك بن مغول وقد عرفت
حاله فى الحديث الخامس عشر من
الصفحه ٢٠٨ :
وقال الترمذى : يضعف فى الحديث.
وقال النسائى : ليس بثقة منكر الحديث (١) ومتروك الحديث.
وقال
الصفحه ٢١٥ :
وأما
يونس بن أبى إسحاق
قال يحيى بن
سعيد : كانت فيه غفلة. (١)
وقال أحمد بن
حنبل : حديثه مضطرب
الصفحه ٢٤٠ :
كان مدلساً وفيه شىء. (٢)
وأما
عبدالرحمن بن إبراهيم الدمشقى
قال العقيلى
مجهول النقل وحديثه موضوع
الصفحه ٢٤٢ :
وقال الخطيب : هذا
الحديث منكر بهذا الإسناد كل رجاله ثقات سوى محمد بن سليمان بن هشام والحمل فيه
الصفحه ٢٧٤ : ممن ينقلب الأسانيد ويروى المناكير عن المشاهير فاستحق الترك (٢)
وكان أبو مسهر
سيئ الرأى فيه (٣) وقال
الصفحه ٢٩١ : أربعة أبى بكر وعمر وعثمان وعلىّ ». (١)
سند
الحديث : رواه ابن عساكرفى تاريخه وابن عدى فى الكامل عن ابن
الصفحه ٣٠٨ :
رووه
بطرقين باطل وموضوع :
أما
الطريق الاول : فرواه ابن
عساكر فى تاريخه (١) عن أنس وفيه أحمد بن
الصفحه ٣١٥ :
أما
الطريق الاول : فرواه الخطيب
البغدادى فى تاريخه والذهبى فى ميزانه عن أبى هريرة (١) وفيه على بن
الصفحه ٢٣ : كتاباً فى فضائل يزيد بن
معاوية (٣).
محمد بن عكاشة
بكاء عند القراءة وهو كذّاب يضع الحديث (٤).
أبوعمر
الصفحه ٤٧ : عليه واله
وسلم.
وقال أبوأحمد
الحاكم فيه نظر يقال حبسه إسماعيل القاضى إنكاراً عليه
الصفحه ٥٦ : التى ينكرها المتبحر فى هذه الصناعة (١).
أما الطريق
الرابع : فرواه ابن الجوزى فى الموضوعات عن عائشة