الصفحه ١٦٧ : البغدادى وابن عساكر فى تاريخيهما عن أنس (٢) وفيه عبيدالله الساجى وعمر بن واصل.
أما
عمر بن واصل الصوفى
الصفحه ٢١٧ :
وقال أبو حاتم
: لايحتج بحديثه. (١)
أما
الطريق الثالث : فرواه ابن
عساكر فى تاريخه عن أبى سعيد
الصفحه ٢٢٨ : عبدالرحمن الحزامى فحسب وقال فيه ابن معين (٣) : إنه ليس
بشيء وقال النسائى (٤) ليس بالقوى (٥).
وهذا
شأن متن
الصفحه ٢٣٢ : عبدالله بن دينار متروك الحديث. (٢)
أقول : ولا
يخفى على من نظر فى هذا الحديث المجعول الذى وضع مقابل
الصفحه ٢٤٩ : أتزوّج كريمتى عثمان ». (١)
رووا
له طريقين :
اما
الطريق الاول : فرواه الطبرانى
فى معجمه الصغير والأوسط
الصفحه ٢٥٠ : برويها غيره عن ابن جريج والضعف بين على حديثه. (١)
وقال العقيلى :
فى حديثه وهم وغلط ثم ساق له حديثاً
الصفحه ٢٥٥ : بل ومنعوا (٤) دفن جنازته فى مقابر المسلمين فدفن بعد ثلاثة أيام فى
مقابر اليهود.
ولازم هذا
الحديث
الصفحه ٢٧٨ : . (٤) ٧. عايشة زوجة رسوالأكرم. (٥). ولم يقل عدد
المحاصرين للعثمان والمشاركين فى قتله من أصحاب الرسول
الصفحه ٢٨٥ :
الأسناد من فيه فقال وهذا يطلق عليه تدليس التسوية (١).
قال ابن حبان :
يسرق الحديث ويروى عن الثقات
الصفحه ٢٨٦ : الصحابة. (١)
أقول
: ثم إن كلمة الأصلع لا يبعد أن تكونه من وضع ومؤامراة
الأمويين وعمرو بن العاص في مقام
الصفحه ٢٩٢ : الاسلام وعثمان إكليل الاسلام وعلى طيب الاسلام ». (٢)
سند
الحديث : رواه الذهبى فى ميزانه عن زر بن عبدالله
الصفحه ٣٠٦ :
قلت قد ورد فى فضيلة أحاديث كثيرة قلت : نعم ولكن ليس فيها حديث يصح عن طرق
الإسناد نص عليه إسحاق بن
الصفحه ٣٢٤ : وكتب فيه إلى الخليفة فكتب بقتله وذلك أن النبوة موهبة من الله تعالى لمن
اصطفاه من عباد والله يعلم حيث
الصفحه ٣٢٦ :
وقال الذهبى : عن
إسماعيل بن عياش بخبر باطل (١)
وأما إسماعيل بن عياش وقد عرفت حاله فى الحديث
الصفحه ١٩ :
الفتوحات والتوسع فى أراضى ورقعة بلاد الإسلام وبالتالى عدم الإكتراث بتراثهم
وتعاليمهم وهي الفضائل التى لم