الصفحه ٢٧٧ :
مبرحاً فمكثت يوماً وماتت فى الثانى وقال النبى قتلها قتله الله. والقصة مذكوراً
فى كتب التاريخ والحديث وإن
الصفحه ٢٧٩ : ء كثيرون وقد أطنبوا وأسهبوا فى القول لدى شرحها وجعلوها
كحجر أساسى علواً عليها الخلافة الراشدة واحتجوا بها
الصفحه ٢٨٣ : : قف على باب الجنّة فأدخل فيها من شئت وردّ من شئت ويقال لعمر : قف على
الميزان فثقل من شئت برحمة الله
الصفحه ٣١٣ : الساجى : ليس بمتقن فى الحديث تكلموا فيه.
وقال عبدالرحمن
بن أبى حاتم سألت أبازرعة عنه فقال : أنه كلما
الصفحه ٣٢١ :
قال الفتنى : (ذيل
هذا الحديث) موضوع قال لايصح مرفوعاً فى فضل معاوية شىء.
قال الحاكم عن
مشايخة
الصفحه ٣٢٧ : وعليه حلّة من نور ظاهرها من الرحمة
وباطنها من الرضا يفتخر بها فى الجمع لكتابة الوحى ». (٢)
سند
الحديث
الصفحه ١٣ :
على أىًّ صارت
النتيجة أن دونت عشرات الكتب فى سيرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأحاديثه وكذلك فى
الصفحه ٣٣ : الشجرة الملعونة فى القرآن ولسان نبيه؟ أم فرعه الغاشم
الظلوم؟ أم دؤبه على الكفر إلى ما قبل وفاة النبى
الصفحه ٥٠ :
عرفت حاله فى الحديث الأول.
قال الخطيب من
ركب هذا الحديث على مثل هذا الإسنادفما أبقى من اطراح
الصفحه ٧١ :
مناقشة
فى الاحاديث الثلاثة
ذكره غير واحد
من المؤلفين فى عد فضائل أبى بكر مرسلين إياه إرسال
الصفحه ١٠٠ : أبابكر الصديّق فإذا كان يوم القيامة
قيل : ياأبابكر دخل الجنّة قال ما أدخل حتى أدخل معى من كان يحبنّى فى
الصفحه ١٠٧ : والصالحون
قد رسموا بهذا الرسم ان يرووا فى فضائل الاعمال موضوعة بواطيل ويتهم جماعة منهم
بوضعها (٢).
وقال
الصفحه ١١٦ :
الذى يلزم منه ترجيح الخليفة حتى على الرسول الأعظم نعوذ بالله من العمى فى
البصر والبصيرة.
[٣٠
الصفحه ١٢٧ : :
متروك الحديث. وقال فى موضع آخر ليس بثقة ولايكتب حديثه.
وقال البخارى
ليس ممن يروى عنه وقال فى موضع آخر
الصفحه ١٤٢ :
وأما
أبان بن أبى عياش وقد عرفت حاله فى الحديث الثامن من الفصل الأول.
[٣٨]
٥. عن أبى هريرة قال