الصفحه ١٧٩ :
فروى عن قوم لايعروفون ولم ينتشر عنهم عند أهل العلم إلا ما حكى أبو إسحاق
عنهم فإذا روى تلك الأشيا
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنا مدينة علم وعلى بابها.
قال فأطرق لحظة
ثم رفع رأسه وقال نعم لايعرف هذا الحديث على التمام إلا
الصفحه ١٩٦ : لمدينة العلم؟ إن هذا إلا جرأة عظيمة من الوضاعين
الكذابين الذين لايتورعون عن الخدشة فى مقام النبى
الصفحه ١٩٩ : ومدينة العلم
فلا يجوز دعوى ذلك لأحد إلا بنص من النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم على أن لهؤلاء الثلاثة قبائح
الصفحه ٢٠٤ : أحاديثهم لا يحل كتابة حديثه ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب (٢).
وقال ابن عدى : عامة ما يروي عنه
الصفحه ٢١٢ : الا به. (٢)
وأما بشار بن
موسى
قال يحيى بن
معين : ليس بثقة ومن الدجالين. (٣)
وقال البخارى :
منكر
الصفحه ٢٣٣ : فيها بعض الإنكار أما حديث الإفك بطوله لا
يعرف إلا من حديث سهل بن صقير هذا قال الشيخ ولسهل بن صقير غير
الصفحه ٢٣٩ : ولاأكثر حديثاً منه إلا أنه شره. (٣)
قال الخطيب : بلغنى
ان عامة ما رواه حدث به من حفظه (٤).
قال أبوبكر
الصفحه ٢٤٣ : المتن لاأعرفه إلا عن عمرو بن فائد ولعمرو بن فائد أحاديث
مناكير. (٣) وقال : بصرى منكر الحديث. (٤)
وقال
الصفحه ٢٤٤ : هذه الأحاديث من وضع محمد بن داود ولايدرى من شيخه
ولامن شيخ شيخه (٢).
قال
العلامة الامينى : ألا تعجب
الصفحه ٢٤٧ : ) ثم قال (يأبى الله تعالى والمسلمون
الاّ أبابكر) فإنهم وضعوه فى مقابلة الحديث المروى عنه فى مرضه
الصفحه ٢٤٩ : ابن جريج الا عمير بن عمران تفرد به محمد بن حرب. (٣)
قال ابن عدى : هذا
سرقه محمد بن الوليد من محمد بن
الصفحه ٢٥٥ : الموضوع كفر ثمانمائة (٥) من الصحابة الذين شاركوا فى قتله إن هذا إلا إفك إفتراه مرتزقة الامويين.
[٧٠
الصفحه ٢٥٦ : الذهبى : فهذا
موضوع. (٣)
قال ابن عدى : هذا
الحديث لايروى عن هشام بن عروة إلا من رواية عمرو بن الأزهر
الصفحه ٢٥٧ : الأثبات لايحل كتابة حديثه. ولا
ذكره فى الكتب إلا على سبيل الإعتبار والقدح فيه. (٢)
قال ابن معين :
ليس