الصفحه ٢٤٨ :
وقال ابن
الجوزى : هذا حديث موضوع (١).
أما
حسين بن عبيدالله العجلى
قال ابن عدى : يشبه
أن يكون
الصفحه ٨ :
واضعى الأحاديث ينتحلون روايات تشجع أهل مكه على شراء بصل عكة وانتسابه إلى
الرسول
الصفحه ١٢٢ :
يسار وأخاف أن يكون عطاء الخراسانى لأنه يرسل عن ابن عباس.
وقال الذهبى : أخاف
أن يكون كذباً مختلقاً
الصفحه ٢٨٤ : بن خالد
وذكره ابن حبان
: انه كان يقلب حديث الزبيدى عن الزهرى على الأوزاعى وحديث الأوزاعى على مالك
الصفحه ١٦٨ : البغدادى تاريخ بغداد أو مدينة السلام ج ٤ ص ٦٦ والشيخ الأمينى
الغدير فى الكتاب والسنة والأدب ج ٥ ص ٣١٨ سلسلة
الصفحه ٢٠٠ : وأعلمهم ». لأن التخصيص المذكور فى
الحديث تخصيص حقيقى لا إضافى وقد عرفت سابقاً دلالة الحديث على أنه
الصفحه ٢٣٣ : الأحاديث الموضوعة ج ١ ص ٢٨١.
٢. إن حجر العسقلانى لسان الميزان ج ٤ ص ٤٤ فى ترجمة عبدالغفار بن عبد
الرحيم
الصفحه ٢٤٩ : الأمينى الغدير فى الكتاب
والسنة والأدب ج ٥ ص ٣١٦ سلسلة الموضوعات على النبى الأمين ح ٤٧.
٢. الطبرانى
الصفحه ٦٤ :
وقال الدار
قطنى : متروك (١)
وقال البخارى
متروك الحديث (٢)
وجاء عن أحمد
فيه حديثه حديث موضوع
الصفحه ١٣٥ :
[٣٤]
١. عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أن
فى السماء الدنيا ثمانين
الصفحه ١٥٢ : الخطيب : إنه مجهول وحديثه عندنا
غير مقبول. (٢)
وقال ابن حجر : روى الدار قطنى فى غرائب
مالك (٣).
وأما
الصفحه ٣٠٩ :
[٩٠]
٣. عن جابر بن عبدالله الأنصارى : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إستشار جبريل فى استكتاب
الصفحه ٣١٠ :
وشيخه الحسن بن زياد ـ إن كانت اللؤلؤى ـ فقد تركه غير واحد من الأئمة وصرح
كثير منهم بكذبه
الصفحه ٣١٧ : : كذاب
حدث بأحاديث موضوعة (١).
وقال ابن يونس
: كان مضطرب الحديث جداً. (٢)
وأما
عبدالله بن جابر بن
الصفحه ٣٠٤ : (١)
أما
عبدالله بن حفص الوكيل
قال ابن عدى : كان
يسرق الحديث وأملى علي أحاديث موضوعة لاأشك أنه وضعها ثم