الصفحه ١٩٩ :
وأن يكون عثمان أعلم من كليهما وهذا مع كونه خلاف الواقع لايرضى به أحد
منهم. (١)
وشذ بعضهم
فأجاب
الصفحه ٢٢٦ :
وقال أبو حاتم
: لايحتج بحديثه.
وقال أبومسهر
الغسانى : (١) أحايدث بقيه ليست نفية فكن منها على
الصفحه ٢٨٦ :
على الحديث صدراً مفتعلاً ، وحديث ذود أمير المؤمنين على عن الحوض أخرجه
الحفاظ من عدة طرق عن جمع من
الصفحه ٨٢ :
فى زمان سافر النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الشام بحال من يملك ولاملك بلالاً إلا بعد ثلاثين
سنة
الصفحه ١٦٢ : فى أهل بيتى) (١)
وعليه فكيف يذم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من التزم بالثقلين فأن كان ولابد من
الصفحه ٣٠٩ : فهذا الحديث من هذا الوجه ليس بثابت ولا يغتر به.
وقال ابن كثير
: والعجب من الحافظ إبن عساكر مع جلالة
الصفحه ٣٢٢ :
بالحديث وعدم ثقة. (١)
قال
العلامة الأمينى : أحسب أن رواة
السوء أرادوا حطاً من مقام النبوة
الصفحه ٦ :
نشره وتدوينه منذ عصر الخلفاء عصر عمر بن الخطاب وتشويه سمعة الدين من قبل
بعض أهل الكتاب ممن تقمصوا
الصفحه ٢٧ : على أعدائهم أجمعين من الأولين
والآخرين.
قد أبتليت
الأمة الإسلامية منذ صدر تاريخها الأول بالإنحراف عن
الصفحه ٦٠ : (٢).
قال الذهبى (فى
ترجمة محمد بن عبدالله بن يوسف المهرى) هذا الحديث باطل ما أدرى من يغش فيه (٣)
أما
الصفحه ٦٨ : .
وقال البخارى :
كان شعبة سيئ الرأى فيه (٤).
وقال شعبة لان
أشرب من بول حمار حتى أروى أحب إلى من أن أقول
الصفحه ٨١ : .
وأما
إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الصفار.
قال ابن حزم
مجهول (٢)
قال
الشهيد نورالله التسترى : هذا من
الصفحه ١٦٠ : زادوا عليه فهذا المسعودى يذكر الشحيح عبدالله
بن الزبير بأنه : عمد إلى من بمكة من بنى هاشم فحصرهم فى
الصفحه ١٨٩ : حديث وقد غلط فى كثير منها.
وقال إسحاق بن
منصور (١) : ضعفه أحمد جداً (٢).
قال عبدالله بن
أحمد : سئل
الصفحه ٢٣٢ : عبدالله بن دينار متروك الحديث. (٢)
أقول : ولا
يخفى على من نظر فى هذا الحديث المجعول الذى وضع مقابل