الصفحه ٢٨٥ :
الأسناد من فيه فقال وهذا يطلق عليه تدليس التسوية (١).
قال ابن حبان :
يسرق الحديث ويروى عن الثقات
الصفحه ١٩٤ :
وأما
بالنظر إلى متن هذا الحديث ومعناه نقول : إنه باطل من وجوه كذلك.
إن هذه الزيادة
الموضوعة تدل
الصفحه ١٩٦ : أعلم منه حتى ربات حجالها؟ أليس قال عمر نفسه : « كل
أحد أفقه من عمر » (١)؟ وقال : « كل الناس أفقه من عمر
الصفحه ٨ :
المسلمين (٢). لقد وضع أبو هريرة هذا آلافاً من الأحاديث ثم نسبها
إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ونقل
الصفحه ٣٣ : على الملك؟ من قتل الأبرياء
الأخيار كحجر بن عدى وأصحابه؟ إنه قتل جماعة من الأبرياء والصالحين من الصحابة
الصفحه ٩٦ : فقد أحلتم فإن أبابكر كان فقيراً وكان هو وغيره من
المهاجرين عيالاً على الأنصار والقرآن ناطق بذلك والنبى
الصفحه ٩٧ :
حصر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأبوبكر ليس من المحصورين أم فى إيذاء قريش للنبى
الصفحه ١٦٦ : وأمّا الرجال الآخر : فأبوبكر الصدّيق لماّ حضرته الوفاة قال لى
إنّى تفرّست فى أن أجعل الأمر من بعدى فى
الصفحه ١٦٨ :
بأربعة
وزاء قلنا : من هؤلاء الاربعة الوزراء يا رسول الله؟ قال اثنين من أهل السماء
واثنين من أهل
الصفحه ٢٧٢ :
قال
العلامة الامينى : ألا تعجب من
إخراج ابن كثير الحديث من الواضع والبطلان إلى الضعف والنكارة؟ وهو
الصفحه ٢٨٠ : وسيوافيك نزر من آرائة السخيفة
دع ابن عمر ومن لف لفه يختار ويتقول وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة
الصفحه ١٠ :
سبق أن أشرنا
إلى أن ظاهرة وضع الأحاديث بدأت من عصر الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم فاشتدت
الصفحه ٩٠ : حذيفة بن اليمان قال صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوآله صلاة الفجر فلمّا انفتل من صلاته قال : أين
الصفحه ١٦٣ : وفلاناً فاقتلهم وفى رواية مقبلة فاقتلوهم ما لهذه المقدمات السبع من غاية
إلا التوصل إلى نتيجة مقتضبة ظالمة
الصفحه ١٨٠ : :
أورد ابن عدى من مناكيره حديث وقال هذا بهذا الإسناد غريب جداً.
وقال مسلمة بن
قاسم (١) : كان كثير الوهم