الصفحه ٥٨ :
وقال العقيلى
كان يغلب على حديثه الوهم من حديثه (١)
وقال الدار
قطنى حديثه منكر ونسبه ابن حبان إلى
الصفحه ٥٩ : يوسف المهرى
قال الخطيب هذا
حديث غريب من رواية الأعمش عن أبى صالح عن أبى سعيد ومن رواية أبى معاوية عن
الصفحه ٦١ : والشواهد المكذوبة لاتقوى الضعف مع نص الحفاظ على كل واحد
منها بالوضع أو الضعف. (١)
[٦]
٦. عن ابن عباس قال
الصفحه ٧٩ : بأن لايعرف.
الكديمى أظهر
أمراً من أن يحتاج أن يتبين ضعفه وقال مرة أخرى : حدثنا شاصونة بن عبيد
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد بينا أنه أسلم بعد جماعة من الناس فلم يكن صدقه فى حال تكذيب جميع
الناس له لتكون القضية كلية
الصفحه ١٠٥ : يفرق من عمر وما من السماء ملك إلاّ وهو يوقّر عمر ». (١)
سند
الحديث : رواه ابن عساكر فى تاريخه وابن
الصفحه ١٠٨ : الثالث من الفصل الثالث) حديثان
لايصحان عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٥).
أما
عبدالله بن واقد
الصفحه ١١٧ :
وقال الأزدى : منكر
الحديث.
وقال أبو نعيم
الأصبهانى : حدث من مالك بالمناكير.
وقال الدار
قطبى
الصفحه ١١٩ : يونس الكديمى وقد عرفت حاله فى الحديث السادس عشر من الفصل
الأول.
أما
الطريق الخامس
فرواه الطبرانى
فى
الصفحه ١٢٠ :
وقال ابن عدى
بعد ذكر هذا الحديث ما أظن أن للوليد بن الفضل غير هذا الحديث وإن كان اليسير من
الحديث
الصفحه ١٢٣ :
وقال أبو زرعة
سماع الأوائل والأواخر منه سواء وليس ممن يحتج به.
وقال النسائى :
ضعيف.
وقال
الصفحه ١٢٥ : الفتح
الأزدى (٣) كان يضع الحديث (٤).
وقال الدار
قطنى وغيره أثبت منه وأورد له فى غرائب مالك حديثاً فى
الصفحه ١٣١ : خادم الحسن البصرى ولم أعرفه (٤).
أبوسعد خادم
الحسن البصرى لايدرى من ذا وخبره باطل (٥).
وأما
هشام بن
الصفحه ١٤٢ :
وأما
أبان بن أبى عياش وقد عرفت حاله فى الحديث الثامن من الفصل الأول.
[٣٨]
٥. عن أبى هريرة قال
الصفحه ١٤٧ : أرض الحبشة وليس هو هذا (١).
قال العلامة
الامينى : إن الرجل ووالده وجده من رجال الغيب مخلوقون فى عالم