الصفحه ١٢ : لنا أن الدافع الأول والرئيس من وراء
الممانعة من جمع بعض الأحاديث أو تحريفه أو المنع من نشره بين الناس
الصفحه ١٣ : العصر العباسى الاول ذيل عنوان البخارى).
الصفحه ١٧ : الإسلامية.
فهذا الخليفة الأول يحرق السنة الثابتة (١).
وهذا الخليفة الثانى يجعل سياسة حكومته
المنع من نشر
الصفحه ٢٦ : عليكم.
نجم
الدين الطبسى
قم
المقدسة
١٥
جمادى الأولى ١٤٣٢
يوم
إستشهاد فاطمة الزهراء
الصفحه ٣٠ : الروايات الجمة فى فضائل الخليفة الأول خلو الصحاح الست والسنن والمسانيد
القديمة عنها فلو كان مؤلفوها يجدون
الصفحه ٣٩ :
الفصل الاول
الفضائل الموضوعة في أبي بكر
الصفحه ٤١ : :
أما
الطريق الاول : فرواه الخطيب
البغدادى فى تاريخ وقال باطل بهذا الإسناد وفى إسناد غير واحد من
الصفحه ٤٩ :
الطريق الاول : فرواه الخطيب
البغدادى وابن عساكر الدمشقى فى تاريخيهما عن البراء بن عازب (٥) وفيه محمد بن
الصفحه ٥٠ :
عرفت حاله فى الحديث الأول.
قال الخطيب من
ركب هذا الحديث على مثل هذا الإسنادفما أبقى من اطراح
الصفحه ٥١ :
الطريق الاول : فرواه الخطيب
البغدادى وابن عساكر فى تاريخيهما عن أنس (٧) وفيه محمد بن عبد بن عامر وزاهر بن
الصفحه ٥٣ : ورجع عن ذلك فى
آخر عمره (٢).
ورواه ابن
الجوزى بسندين عن أنس فى الموضوعات وضعفهما (٣).
فقال فى الاول
الصفحه ٥٧ : ». (٢)
وورد
الحديث بطرق أربعة :
أما
الطريق الاول : فرواه أبى يعلى
فى مسنده والطبرانى فى معجمه الأوسط والخطيب
الصفحه ٦٠ : المقرى وقد عرفت حاله فى الحديث الأول.
أما
الطريق الثالث : فرواه الخطيب البغدادى فى تاريخه عن ابن عباس
الصفحه ٦١ : وعرفت حاله فى الحديث الأول.
قال الخطيب ما
أبعد الأشنانى من التوفيق تراه ما علم أن حنبلاً لم يرو عن
الصفحه ٦٢ :
روى
الحديث بطريقين :
أما
الطريق الاول : فرواه الحارث
فى مسنده عن معاذ (١) وفيه أبو الحارث الوراق