الصفحه ٢٣٩ : ولاأكثر حديثاً منه إلا أنه شره. (٣)
قال الخطيب : بلغنى
ان عامة ما رواه حدث به من حفظه (٤).
قال أبوبكر
الصفحه ٢٤٣ : المتن لاأعرفه إلا عن عمرو بن فائد ولعمرو بن فائد أحاديث
مناكير. (٣) وقال : بصرى منكر الحديث. (٤)
وقال
الصفحه ٢٤٤ : هذه الأحاديث من وضع محمد بن داود ولايدرى من شيخه
ولامن شيخ شيخه (٢).
قال
العلامة الامينى : ألا تعجب
الصفحه ٢٤٧ : ) ثم قال (يأبى الله تعالى والمسلمون
الاّ أبابكر) فإنهم وضعوه فى مقابلة الحديث المروى عنه فى مرضه
الصفحه ٢٤٩ : ابن جريج الا عمير بن عمران تفرد به محمد بن حرب. (٣)
قال ابن عدى : هذا
سرقه محمد بن الوليد من محمد بن
الصفحه ٢٥٥ : الموضوع كفر ثمانمائة (٥) من الصحابة الذين شاركوا فى قتله إن هذا إلا إفك إفتراه مرتزقة الامويين.
[٧٠
الصفحه ٢٥٦ : الذهبى : فهذا
موضوع. (٣)
قال ابن عدى : هذا
الحديث لايروى عن هشام بن عروة إلا من رواية عمرو بن الأزهر
الصفحه ٢٥٧ : الأثبات لايحل كتابة حديثه. ولا
ذكره فى الكتب إلا على سبيل الإعتبار والقدح فيه. (٢)
قال ابن معين :
ليس
الصفحه ٢٥٨ : أبو عروبة
كان لايحدث إلا بشىء يعرفه يقف عليه.
وقال الساجى : تكلموا
فيه فى أحاديث كثيرة.
وقال أبو
الصفحه ٢٦٠ : كلثوم إلاّ بوحى من السماء ». (٩)
________________
١. عبدالله بن عدى الكامل فى ضعفاء الرجال ج ٣ ص ٣٠
الصفحه ٢٦١ : عبد الكريم بن روح البزاز.
قال الطبرانى
لايروى هذا الحديث عن أم عياش إلا بهذا الإسناد تفرد به : عبد
الصفحه ٢٦٩ : أبى زيادة
ويزيد وفوقه فى الحديث.
وقال يحيى بن
معين ليث بن أبى سليم ضعيف إلا أنه يكتب حديثه. وقال
الصفحه ٢٧٠ : البزار : كان
أحد العباد إلا أنه اصابه إختلاط فاضطرب حديثه. (٢)
وقال النسائى :
ضعيف. (٣)
أما
الطريق
الصفحه ٢٧٢ :
قال
العلامة الامينى : ألا تعجب من
إخراج ابن كثير الحديث من الواضع والبطلان إلى الضعف والنكارة؟ وهو
الصفحه ٢٨١ : ابن حجر ومن تعقيب أباعرم أن الإجماع الحادث المذكور لم يكن إلا
لتكلم السوابق التى كان يحوزها مولانا