الصفحه ٢٠٠ : وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
أَسْلَمُوا). فكان النبي صلىاللهعليهوسلم منهم.
٣٩٣
الصفحه ٤٠٤ : : حدَّثنا عبد الحميد بن جعفر ، عن عمر بن
الحكم ، عن جابر بن عبد الله ، قال :
جاءت بنو تميم
إلى النبي
الصفحه ٤٠ :
فأخبرنا أبو
منصور المنصوري ، أخبرنا علي بن عمر الحافظ ، حدَّثنا أبو محمد إسماعيل بن علي ،
حدَّثنا
الصفحه ٢٥٩ : فقال
: ويحك يا ثعلبة ، قد أنزل الله تعالى فيك كذا وكذا. فخرج ثعلبة حتى أتى النبي عليهالسلام فسأله أن
الصفحه ٣٩٣ : أتاه قال [له :] ما حبسك؟ قال : غلام
عمر قعد على فم البئر فما ترك أحداً يستقي حتى ملأ قِرَب النبي وقِرَب
الصفحه ٤٠٣ : بن عمر
الأَحْمَسِيّ ، قال : حدَّثنا مُخَارِق ، عن طارق ، عن أبي بكر ، قال :
لما نزلت على
النبي
الصفحه ٤٤٩ : الناسُ ولم يبق في
المسجد إلا اثنا عشرَ رجلاً منهم أبو بكر وعمر. فنزلت هذه الآية ، فقال النبي
الصفحه ٩٨ : ء ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : قولوا : سمعنا وأطعنا وسلَّمنا. فألقى الله تعالى
الإيمان في قلوبهم
الصفحه ٢٢ : ء فاثبت حتى تسمع ما
يقول لك. قال : فلما برز سمع النداء : يا محمد ، فقال : لبيك ، قال : قل : أشهد أن
لا إله
الصفحه ١٠٦ : : إنَّ وفد نجران قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما لك تشتم صاحبنا؟ قال : وما أقول؟ قالوا : تقول
الصفحه ١١٤ : وفي رجل خاصمته في بئر ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : ألك بينة؟ قلت : لا ، قال : فليحلف لك ، قلت
الصفحه ١٨٨ : واقسم لي ما بدا لك. فأنزل الله تعالى : (وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها
نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً
الصفحه ١٨٩ : ـ نزلت في
اليهود ، قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم : إن كنت نبياً فائتنا بكتاب جملة من السماء ، كما أتى
به
الصفحه ٢٠١ : الله صلىاللهعليهوسلم : يا أبا الحباب ، ما بَخِلْتَ به من ولاية اليهود على
عُبَادة بن الصامت فهو لك
الصفحه ٢٤٥ : ابن عمار.
[٢٣٦]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى