الصفحه ٧٣ :
١٣٢ ـ نزلت في
عمر بن الخطاب ، ومُعَاذ بن جبل ، ونفر من الأنصار أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : ، فدعي
عمر فقرئت عليه ، فقال : اللهم بين لنا في الخمر بياناً شافياً ، فنزلت هذه الآية
: (إِنَّمَا
الصفحه ٨٨ : إِحياء الموتى لكي يطمئن قلبه عند الاحتجاج ، فإنه يكون مخبراً
عن مشاهدة وعيان.
١٦٩ ـ وقال ابن
عباس
الصفحه ٨٩ : ، وأربعة آلاف أقرضتها ربي. فقال
له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : بارك الله لك فيما أمسكت ، وفيما أعطيت
الصفحه ٩٥ : : حملني أن أستوجب على الله
الذي وعدني ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أَلا إِنَّ ذلك لك ، فأنزل
الصفحه ١٣٧ : ، تجدونه مكتوباً عندكم في التوراة ، فآمن وصدَّق ، وأقرض
الله قرضاً حسناً يدخلك الجنة ، ويضاعف لك الثواب
الصفحه ٢٠٣ : ءُ والرسلُ من قبلك ، فمن أين لك صياح كصياح العير؟
فما أقبح من صوت وما أسمج من كفر!! فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٢٣١ : ، قال : لك واحدة ،
فما ذا تأمرين؟ قالت : ادع الله أن يجعلني أجمل امرأة في بني إسرائيل. فلما علمت
أن ليس
الصفحه ٢٦٠ : في سبيل الله ،
وأمسكت نصفها لعيالي. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : بارك الله لك فيما أعطيت وفيما
الصفحه ٣١١ : بمفارقك حتى تقضيني ، فقال العاص : يا خباب ، ما لك؟ ما
كنت هكذا! وإن كنت لحسن الطلب. قال خباب : ذاك أني كنت
الصفحه ٣١٣ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فدعاني فأرسلني إلى رجل من اليهود يبيع طعاماً : يقول
لك محمد رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : أبشر يا هلال ، فقد جعل الله لك فرجاً
ومَخْرجاً
الصفحه ٤١٦ :
وينفق في الخير ، فقال له أخوه من الرضاعة عبد الله بن أبي سَرْح : ما هذا الذي
تصنع؟ يُوشِك أن لا يبقى لك
الصفحه ٤٨٤ : ! قال : ألم أشرحْ لك صدرَك ، ووضعتُ عنك وِزْرَك؟! قال : قلت : بلى يا رب!.]
الصفحه ٥٢٤ : هوامك؟
كعب بن عجرة
١٠٩
ـ ب ـ
بارك الله لك فيما أعطيت
قتادة