الصفحه ٢٨٧ : ، فتَحَرَّفْتَ إليه وتركتني ، فأخذت تُنْغِضُ رأسَك كأنك تستفقه شيئاً يقال
لك. قال : أوَفَطِنْتَ إلى ذلك؟ قال
الصفحه ٣٥٢ : لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما). قال : كنتُ رجلاً برَّاً بأمي ، فلما أسلمت قالت : يا
سعد ، ما
الصفحه ٣٨٩ : ، إنك
ابن أختنا وقد هدانا الله تعالى على يديك ، وتنوبك نوائب وحقوق وليس لك عندها سعة
، فرأينا أن نجمع لك
الصفحه ٤٩٨ : ! فاجتمعتْ
إليه (قُريشٌ) فقالوا له : ما لك؟ فقال : أرأَيْتُم لو أخبرتُكم : أن العدوَّ
مُصَبِّحُكم أو
الصفحه ٤٩٩ : نصيباً ، إِلَّا أن تقولوا : لا إلهَ إِلَّا اللهُ. فقال (أبو
لهب) : تبّاً لك! لهذا دعوتَنا؟! فأنزل الله
الصفحه ٥٢٨ :
الحسن
٣٤٨
قد أذنا لك يا رسول الله
أبو رافع
٣٨٣
قد خشيت علي
الصفحه ١٦٦ : وقال :
ننطلق إلى عمر بن الخطاب. فأقبلا إلى عمر ، فقال اليهودي : اختصمت أنا وهذا إلى
محمد فقضى لي عليه
الصفحه ٢٦١ :
الوليد النَّرْسِي ، حدثنا يحيى بن سعيد القطان ، حدثنا عُبَيد الله بن عمر
، عن نافع ، عن ابن عمر
الصفحه ٢٠٩ : : حدَّثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن أبي مَيْسَرَة ، عن عمر بن الخطاب ،
قال :
اللهم بين لنا
في الخمر
الصفحه ٢٤٣ : الله عزوجل [أن] يتوب عليهم.
وقال عمر :
كذّبوك وأخرجوك ، فقدِّمهم فاضرب أعناقهم.
وقال عبد الله
بن
الصفحه ٣٨٤ : الله تعالى هذه الآية.
٧٢٨ ـ وقال ابن
عمر : نزلت هذه الآية في عياش بن [أبي] ربيعة ، والوليد بن الوليد
الصفحه ٣٨٥ : محمد بن إسحاق ، قال : حدَّثنا نافع عن [ابن] عمر [عن عمر]
أنه قال :
لما اجتمعنا
إلى الهجرة اتعَدْت أنا
الصفحه ٤٢٢ : : (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ* وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ) بكى عمر وقال : يا رسول الله آمنا بك وصدقناك ، ومع
الصفحه ٣٣ :
الرازي ، حدَّثنا سهل بن عثمان ، حدَّثنا علي بن مُسْهِر ، عن داود ، عن
الشعبي ، قال :
قال عمر بن
الصفحه ٦٢ : [الرسعني] ، حدَّثنا جدي ، حدَّثنا المغيرة الصقلاني ، حدَّثنا عمر
بن بشر المكي ، عن عطاء ، عن ابن عباس قال