الصفحه ٧١ :
١٣١ ـ قال
المفسرون : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عبد الله بن جحش ، وهو ابن عمة النبي
الصفحه ٩٦ : بعدها : (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) فعرف بنو عمرو أن لا يَدَانِ
الصفحه ١٧٣ : الرحمن بن القاسم ، عن أبيه :
أن الحارث بن
يزيد كان شديداً على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فجاء وهو يريد
الصفحه ٢٢٥ : : انطلقوا فلندخل على هذا الرجل
، فلنأمرنه أن ينهى عنا ابن أخيه ، فإنا نستحي أن نقتله بعد موته ، فتقول العرب
الصفحه ٢٦٢ : تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ) .... الآية [قال] : فما صلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعده على منافق ولا قام على
الصفحه ٣٣٢ : من أهل البيت أحد حتى أنزل الله تعالى
على نبيه صلىاللهعليهوسلم فأخذه ما كان يأخذه من البُرَحَاء عند
الصفحه ٣٦١ : هذا إلا في المدينة ، والدليل على ذلك أن أنس يقول :
قدم النبي صلىاللهعليهوسلم المدينة وأنا ابن عشر
الصفحه ٣٧١ : . [٥١].
قال المفسرون [نزلت]
حين غار بعض نساء النبي صلىاللهعليهوسلم وآذينه بالغيرة وطلبن زيادة
الصفحه ٤٤١ : طُلب مني شيء؟ بعد وقعة بدر. فحث رسولُ الله صَلى
الله عليه وسلم بني عبد المطلب وبني المطلب على إعطائها
الصفحه ٤٧١ : ءَهُ الْأَعْمى) [١ ـ ٢]
وهو ابن أم
مَكْتُوم، وذلك أنه أتَى النبيَّ صلىاللهعليهوسلم وهو يُناجي
الصفحه ٤٧٤ :
النبيُّ صلىاللهعليهوسلم (المدينة) ، كانوا من أخبث الناس كيلاً ، فأنزل الله تعالى : (وَيْلٌ
الصفحه ٥١٤ :
الآية
رقم
الآية
رقم
الحديث
(كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٨١ : بلغ «التَّنْعِيمَ»
أشْرَفَ على الموت فصفّق يمينه على شماله وقال : اللهم هذه لك ، وهذه لرسولك ،
أبايعك
الصفحه ٢١٦ : نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من
عند الله ، ومعه أربعة من الملائكة يشهدون أنه من عند الله وأنك رسوله. فنزلت
الصفحه ٢١٧ : ، ولقد سألنا عنك اليهود والنصارى فزعموا أن ليس لك عندهم ذكر ولا صفة ،
فأرِنا من يشهد لك أنك رسول كما تزعم