الصفحه ٣ : إله إلَّا الله وحده
لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد :
فهذا كتاب (أسباب
نزول
الصفحه ٢٠٣ :
على طريق الاستهزاء والضحك ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٤٠٠ ـ وقال
السُّدّي : نزلت في رجل من
الصفحه ١٨٩ : : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ).
[١٧٧]
قوله تعالى : (لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) ... الآية. [١٧١].
٣٧٦ ـ نزلت
الصفحه ٤٤٥ :
طينةُ الكتاب لم تَجِفَّ بعد. فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٨١٥ ـ أخبرنا
الحسن بن محمد الفارسي
الصفحه ٢٢٢ : أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) .. الآية. [٩١].
٤٣٨ ـ قال ابن
عباس في رواية الوَالبي :
قالت
الصفحه ١٩ : ] إسناده صحيح :
أخرجه مسلم في كتاب الصيام (١٩٨ / ١١٦٢) ص ٨٢٠ بلفظ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سُئل عن
الصفحه ٢٢ : [أبي] بكير ، حدَّثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي
مَيْسَرَة :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا
الصفحه ٤٤١ : [الكتاب] إلى أهل مكة ، وكتب في الكتاب : من حاطب إلى أهل مكة : إن رسول الله
صَلى الله عليه وسلم يريدكم
الصفحه ٢٠٠ : ، فقال : يا رسول الله ، إن
__________________
[٣٩٣] أخرجه البخاري
في المناقب (٣٦٣٥) وفي الحدود (٦٨٤١
الصفحه ١٦٥ : بين اليهود فيما يتنافرون فيه ، فتنافر إليه
أناس من أسْلَمَ ، فأنزل الله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٥٤١ : ...)
الآية
٧٥
٤٠
قوله تعالى (وَلَا
تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ١١١ : :
وانصرفنا وكنا في خير دار ، وأكرم جوار. وأنزل الله عزوجل ذلك اليوم في خصومتهم في إِبراهيم على رسوله
الصفحه ٤٥٢ : الكتابَ ما قلتُ شيئاً من هذا
قطُّ ، وإن زيداً لكاذبٌ.
وَكان عبد الله
في قومه شريفاً عظيماً ، فقال مَن
الصفحه ٤٢٩ : إليّ حتى يحكم الله تعالى فيّ وفيك بحكمه ، ثم أتيت
النبي صلىاللهعليهوسلم أشكو ما لقيت ، فقال : زوجك
الصفحه ٤٠٧ : قِبَلَنا مِنْ حقِّ الله تعالى ، فبدا له في الرجوع ، فخشينا أن يكون إنما رده
من الطريق كتاب جاءه منك بغضب