الصفحه ٢٥٧ : عليهالسلام حتى نزل منزلة الذي أراد ، فأنزل الله تعالى قوله : (وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا).
[٢٥٢]
قوله
الصفحه ٣٢٠ : الله خوفاً كبيراً ، فأنزل الله
تعالى هذه الآية ، فقالت قريش : ندم محمد على ما ذكر من منزلة آلهتنا عند
الصفحه ٦ : المأمور به ، وإنما هو نهي عن الكلام في الصلاة.
ـ مصنفاته
:
التفسير : له
ثلاثة كتب : الوجيز ، الوسيط
الصفحه ٢٦٦ : الأنصار (٣٨٨٤) وفي التفسير (٤٦٧٥) و (٤٧٧٢).
وأخرجه مسلم (٣٩ / ٢٤) ص ٥٤ ،
وأخرجه النسائي في المجتبى
الصفحه ١٥٣ : ، تحرَّجُوا من غِشْيَانِهِنّ من أجل أزواجهن من
المشركين ، فأنزل الله تعالى في ذلك (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٤٧٨ : ، فقال : يا رسول الله أتُعطيني ما أعطيتَ الرجل ، نخلة
في الجنة إنْ أنا أَخَذتُها؟ قال : نعم. فذهب الرجلُ
الصفحه ٢٤٢ : ء من السماء ، وإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، استشار في أسَارَى بدر ، فقال المسلمون : يا رسول
الله
الصفحه ١٧٠ : في قتال هؤلاء
، فيقول لهم : كفوا أيديكم عنهم ، فإني لم أومر بقتالهم. فلما هاجر رسول الله
الصفحه ٤٥ :
أيام صبغوه في ماء لهم يقال له : المعمودي ، ليطهروه بذلك ، ويقولون : هذا
طهور مكان الختان. فإذا
الصفحه ٤١٩ : المخزومي ، عن محمد بن عباد بن جعفر ، عن أبي هريرة ، قال :
جاءت قريش
يختصمون في القدر ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٥٥ : وَالْأَقْرَبُونَ) في الذين كانوا يَتَبَنَّوْنَ رجالاً غير أبنائهم
ويورِّثونهم. فأنزل الله تعالى فيهم أن يُجْعَلَ
الصفحه ٣٢٢ : عبد الله في صحيحه عن
أبي بكر القطيعي ، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه ، عن عبد الرزاق.
[٣١٦
الصفحه ٢١١ : خَوَاصِرَهما ،
وهما هو ذا في بيت معه شَرْبٌ.
قال : فدعا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بردائه ، ثم انطلق يمشي
الصفحه ٣٢٨ : : حدثنا أبو خَيْثَمة ، قال : حدثنا
جرير ، عن الأعْمَش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله ، قال :
إنا
الصفحه ٢٩٨ : ذلك في قلبه لما يحب من إسلامهم ، فرحل من المدينة
على مرحلة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٥٨٥ ـ وقال