الصفحه ٩ : الهِضَاب ، ومنزل الكتاب ، في حوادثَ مختلفةِ
الأسباب. أنزله مُفرَّقاً نُجُوماً ، وأودعه أحكاماً وعلوماً. قال
الصفحه ٤٧ : في
مؤمني أهل الكتاب : عبد الله بن سَلّام وأصحابه ، كانوا يعرفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، بنعته
الصفحه ٢٤٥ : حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) إلى قوله : (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ
الصفحه ٢٥٨ : كتاب
رسول الله عليهالسلام فقال ثعلبة : ما هذه إلا جزية! ما هذه إلا أخت الجزية!
ما أدري ما هذا! انطلقا
الصفحه ٢٠٦ : معه كتاباً إلى
النجاشي ، فقدم على النجاشي ، فقرأ كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم دعا جعفر بن
الصفحه ٥٤٥ : تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا)
٢٦١
١٢١
قوله تعالى
الصفحه ٥٤٤ : لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ
الْكِتَابَ) الآية
٢٢١
٩٩
قوله تعالى (أَفَغَيْرَ دِينِ
الصفحه ١٠ : ، فآل الأمر بنا إلى إفادة المبتدءين
بعلوم الكتاب ، إبانةَ ما أُنزل فيه من الأسباب. إذ هي أوفى ما يجب
الصفحه ١٨٥ :
دخل إبراهيم
منزله فجأة ، فرأى ملك الموت في صورة شاب لا يعرفه ، قال له إبراهيم : بإذن من
دخلت؟ فقال
الصفحه ٣٣٠ : الله بن
أُبيّ ابن سَلُول ، فقدمنا المدينة فاشتكيت حين قدِمتها شهراً ، والناس يُفيضُون
في قول أهل الإفْك
الصفحه ١٣٤ :
٢٦٥ ـ وقال أبو
الضُّحَى : نزلت هذه الآية في أهل أحد خاصة.
٢٦٦ ـ وقال
جماعة من أهل التفسير : نزلت
الصفحه ٢٧٩ : بِالرَّحْمنِ) ..... [٣٠].
٥٤٨ ـ قال أهل
التفسير : نزلت في صلح الحُدَيْبِيَة حين أرادوا كِتابَ الصلح ، فقال
الصفحه ٤٢٧ : البخاري
تعليقاً في كتاب التوحيد ترجمة الباب (٩) باب (وَكانَ
اللهُ سَمِيعاً بَصِيراً)
قبل الحديث (٧٣٨٦
الصفحه ٥٠٥ : .
ـ الأسماء
والصفات للبيهقي (ت ٤٥٨) ، دار الكتاب العربي ١٩٨٥ م.
ـ الإصابة في
تمييز الصحابة للحافظ ابن حجر
الصفحه ١٦٩ :
الحب له ، قليل الصبر عنه ، فأتاه ذات يوم وقد تغير لونه ونحل جسمه ، يعرف
في وجهه الحزن ، فقال له