الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوسلم تولي قومه عنه ، وشق عليه ما رأى من مباعدتهم عما جاءهم
به ، تمنى في نفسه أن يأتيه من الله تعالى ما
الصفحه ٣٠٧ : ما
شورِك ، فيه. فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٦٠٥ ـ وقال
طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب
الصفحه ٩٩ : شرف فيهم ودَرَسَ كتبهم ، حتى حَسُن علمه في دينهم ،
وكانت ملوك الروم قد شرّفوه ومولّوه ، وبنوا له
الصفحه ١٠١ : لهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم : سلاني ، فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله.
فأنزل الله تعالى
الصفحه ٦١ : .
وفي التفسير (٢٩٧٣ م) ،
(٢٩٧٤) والنسائي في الحج (في الكبرى).
وفي التفسير (٥٠) وانظر تحفة
الأشراف
الصفحه ١١٠ : تحولنا إليه فدين
الله الإسلام ، جاءنا به رسول من الله وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقاً له.
فقال النجاشي
الصفحه ٣٢٩ : عَبْد الله بن عُتْبَة ، عن
عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم حين قال فيها أهل الإفك ما قالوا ، فبرأها
الصفحه ٣٣ : : إنما أجيء لأعجب من
تصديق كتاب الله بعضه بعضاً ، وموافقة التوراة القرآن ، وموافقة القرآن التوراة.
فبينا
الصفحه ٨٠ : من
بين أيديهن خاصة ، وقالوا : إنا لنجد في كتاب الله في التوراة أنّ كل إتيان يؤتي
النساء غير مستلقيات
الصفحه ٤٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت الرخصة.
٧٩٧ ـ وقال علي
بن أبي طالب رضياللهعنه : إن في كتاب الله
الصفحه ٦٨ : موسى بن عبد الرحمن الصنعاني عن ابن جريج
عن عطاء] عن ابن عباس [قال] :
نزلت هذه الآية
في عبد الله بن
الصفحه ٥٢٥ : كهاتين
ابن عباس
٥٥٨
بعها مغيب في سبيل الله
ابن عباس
٥٤١
الصفحه ٧١ : ، وخالد بن بُكَيْر ، وكتب لأميرهم عبد الله بن جحش كتاباً وقال : سر على
اسم الله ، ولا تنظر في الكتاب حتى
الصفحه ١١٥ : يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ) يعني الإنجيل.
٢٢٢ ـ وقال ابن
عباس في رواية الكلبي وعطاء : إن أبا رافع اليهودي
الصفحه ٢١٤ : نزلت هذه
الآية : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) قالوا : يا رسول الله في كل عام؟ فسكت ثم