الصفحه ١١٦ : ، كل فرقة زعمت
أنها أولى بدينه ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : كلا الفريقين بريءٌ من دين إبراهيم
الصفحه ١١٨ : لِبَنِي إِسْرائِيلَ) الآية.
[١٠٣]
قوله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ) الآية. [٩٦
الصفحه ١٦٤ :
يرضى عنه ، فرضي عنه ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وأمر بطاعة أولي الأمر.
[١٥٤]
قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ :
الأوْثَانِ أَوّلَ رَاجِعِ
فنزلت هذه
الآية : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً
مُتَعَمِّداً) الآية. ثم أهدر
الصفحه ١٨٠ : ) فقال ابن أُمّ مَكْتُوم : يا رسول الله يعينيّ ضرر ،
قال : فنزلت قبل أن يَبْرَح (غَيْرُ أُولِي
الضَّرَرِ
الصفحه ١٨٢ : : فنزل جبريل عليهالسلام بهؤلاء الآيات بين الأولى والعصر : (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ
الصفحه ١٨٧ : : والذي يتلى عليهم في الكتاب الآية
الأولى التي قال فيها : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى
الصفحه ١٨٨ :
أَوْ فَقِيراً فَاللهُ أَوْلى بِهِما).
[١٧٣]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
الصفحه ١٩٨ : . فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اللهم إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه. فأمر به فرجم.
فأنزل الله
الصفحه ١٩٩ : . فقال النبي عليهالسلام : فما أول ما أرخصتم أمر الله عزوجل؟ قال : زنى رجل ذو قرابة مِنْ ملك من ملوكنا
الصفحه ٢٠٣ : خالفت فيما أحدثت من هذا الأذان الأنبياءَ من قبلك ، ولو كان في هذا [الأمر]
خير كان أولى الناس به الأنبيا
الصفحه ٢٣٣ : في صلاتهم في أول ما فُرِضت ، كان الرجل يجيء فيقول لصاحبه
: كم صليتم؟ فيقول كذا وكذا. فأنزل الله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢٧٨ : الأول ، فرجع إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأخبره ، فقال : ارجع إليه ، فرجع الثالثة ، فأعاد
عليه مثل
الصفحه ٢٨٠ : الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً
فَظَلَمُوا بِها) [حتى قرأ ثلاث آيات] ، ونزلت : (وَلَوْ