الصفحه ١٦ :
الْمُدَّثِّرُ). والذي يوضح ما قلنا إخبار النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن الملك الذي جاء بحراء جالس ، فدل على أن
الصفحه ١٥٨ : ـ أخبرنا
أبو عبد الله بن أبي إسحاق ، قال : حدَّثنا أبو عمرو بن مطر ، قال : حدَّثنا
إبراهيم بن علي
الصفحه ٢٧٨ :
أنه أعتى من ذلك قال لي كذا وكذا. فقال : ارجع إليه الثانية فادعه. فرجع
إليه فأعاد عليه مثل الكلام
الصفحه ٤٣٦ : بنو النضير [على] الغدر ، وأرسلوا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : أن أخرج إلينا في ثلاثين رجلاً من
الصفحه ٤٥١ : عليه حتى يجيءَ أصحابه. فأتى رجل من الأنصار فأرخى
زمام ناقته لتشرب ، فأبى أنْ يدعَه الأعرابي [فانتزع
الصفحه ٦ : اتفقت جميع المراجع على أن سنة وفاته ٤٦٨
ه.
ـ
شيوخه : سمع التفسير
من أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي
الصفحه ١١٠ : قضاؤه ، فقال عمرو : لا ولا
قيراطاً ، قال النجاشي : فما تطلبون منهم؟ قال عمرو : كنا وهم على دين واحد
الصفحه ١٣٦ :
[١٢٣]
قوله تعالى : (ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
أَنْتُمْ عَلَيْهِ) ... الآية
الصفحه ٤٢٥ : : أن هذه الآية نزلت في أبي بكر الصديق رضياللهعنه. ويدل على هذا ما أخبرنا محمد بن إبراهيم بن محمد [بن
الصفحه ٤٤١ : رسول الله صَلى الله عليه وسلم من مكة إلى
المدينة ، ورسول الله صَلى الله عليه وسلم يتجهز لفتح مكة ، فقال
الصفحه ٢٣ :
وهذه بادرة من مجاهد ، لأنه تفرد بهذا القول ، والعلماء على خلافه. ومما
يقطع به على أنها مكية قوله
الصفحه ٦٩ : ذا مال كثير فقال : يا رسول الله ، بما ذا نتصدق؟وعلى من ننفق؟ فنزلت هذه
الآية.
١٢٩ ـ وقال في
رواية
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقصصت عليه الأمر ، فقال : خنت رجلاً غازياً في سبيل
الله في أهله بهذا. وأطرق عني ، فظننت أني من
الصفحه ٣٢٠ : أمسى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتاه جبريل عليهالسلام فقال : «ما ذا صنعت؟ تَلَوْتَ على الناس ما لم
الصفحه ٣٣٢ :
وَاللهُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ) قالت : ثم تحولت فاضطجعت على فراشي. قالَت : وأنا والله
حينئذٍ أعلم