الصفحه ٢٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال رجل من أصحابه : يا رسول الله ، هذا عامر بن
الطُّفَيْل قد أقبل نحوك. فقال : دعه فإن يرد الله
الصفحه ٤٠٧ : غضبته علينا ، وإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله
فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِنْ
الصفحه ١٠٣ : وشقت علينا ، فقلنا
: يا سلمان ، أرْقَ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأخبره خبر هذه الصخرة ، فإما
الصفحه ١٥ :
سألت أبا سلمةَ
بنَ عبد الرحمن : أيُّ القرآن أنزل قبل؟ قال : (يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ) قلت : أو
الصفحه ١٦٣ : ، وقال : خذوها يا بني أبي
طلحة خالدة تَالِدَة ، لا يأخذها منكم إلا ظالم. فبنو أبي طلحة ـ الذين يَلُونَ
الصفحه ١٦٩ : [رسول الله] : يا ثَوبَانُ ، ما غيَّر لونك؟ فقال : يا
رسول الله ما بي من ضر ولا وجع ، غير أني إذا لم
الصفحه ١٩٥ : : فأقبل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو جالس وسيفه في حِجْرِه ، فقال : يا محمد أَنْظُر
إلى سيفك هذا
الصفحه ٢٠٣ : نصارى المدينة ، كان إذا سمع المؤذن يقول أشهد أن
محمداً رسول الله ، قال : حُرِّق الكاذب. فدخل خادمه بنار
الصفحه ٤٠٥ : .
فجاء حسان ، فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يجيبه ، فقال حسانٌ : [يا رسول الله مره فليسمعني ما
الصفحه ٤٥١ : )
، رأسَ المنافقين ، فأخبره ـ وكان من أصحابه ـ فغضب عبد الله بن أبيّ ثم قال : لا
تنفقوا على مَنْ عند رسول
الصفحه ٤٥٣ : في تصديقي وتكذيبِ عبد الله فلما
نزلتْ أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأذُنِ زيد ، فقال : يا زيد
الصفحه ٣٤٣ :
السلام حتى صار مثل الهُردَة ـ قيل : يا رسول الله ، وما الهُرْدة؟ قال :
العدسة ـ فقال رسول الله
الصفحه ١٧٠ : إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله إنك لأحبُّ إليَّ من نفسي وأهلي
وولدي ، وإني
الصفحه ٢٥٩ : كانُوا
يَكْذِبُونَ) وعند رسول الله صلىاللهعليهوسلم رجل من أقارب ثعلبة ، فسمع ذلك فخرج حتى أتى ثعلبة
الصفحه ٣٣ : دخلها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاستقبلني فقال : يا ابن الخطاب ، ألا أُقْرِئُكَ
آيات أنزلت عليّ قبل