الصفحه ٦٠ : ، قال :
كنا
بالقسطنطينية وعلى أهل مصر عُقْبَةُ بن عامر الجُهَنيِّ ، صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٨ : ـ قال ابن
عباس : انهزم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم أحد ، فبيناهم كذلك إذ أقبل خالد بن الوليد
الصفحه ١٣١ : ، قال :
بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلائع ، فغنم النبي صلىاللهعليهوسلم غنيمة ، وقسمها بين
الصفحه ١٣٤ : ]
قوله تعالى : (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) ... الآية. [١٧٢].
٢٦٨ ـ أخبرنا
أحمد بن
الصفحه ١٦٦ : إلا أن يخاصمه إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم. فلما رأى المنافق ذلك أتى معه إلى رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : فهو لنا. فأنزل الله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ) فقسمه رسول الله عليهالسلام بالسوية
الصفحه ٢٦٤ : بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ
وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
الصفحه ٢٩٥ :
يكن عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلَّا قميصه ، فقال للصبي : من ساعة إلى ساعة يظهر [كذا]
فعُدْ
الصفحه ٣٢٨ : جَلَدْتُموه ، وإن قَتَلَ قتلتموه ، وإن سكت سكت على غيظٍ ، والله
لأسألن عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما
الصفحه ٣٧١ : النفقة ، فهجرهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم شهراً حتى نزلت آية التخيير ، وأمره الله تعالى أن
يخيرهن بين
الصفحه ٣٩٦ : ، فقعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ظلها ، ومضى أبو بكر إلى راهب هناك يسأله عن الدين ،
فقال له : من
الصفحه ٤٩٤ : رأى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يخرجُ من المسجد ، وهو يدخل ، فالتَقَيا عند باب بني
سَهْمٍ
الصفحه ٢٢٨ :
سورة
الأعراف
[٢٢١]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا
الصفحه ٣٣٣ : عائشة رضياللهعنها حدثته بحديث الإفك وقالت فيه : وكان أبو أيوب الأنصاري
حين أخبرته امرأته فقالت : يا
الصفحه ٣٨١ :
أخي ما تريد من قومك؟ قال : يا عم إنما أريد منهم كلمة تذل لهم بها العرب
وتؤدي إليهم الجزية بها