الصفحه ٨٤ : رجاله قال
:
نزلت في جابر
بن عبد الله الأنصاري ، كانت له بنت عم فطلقها زوجها تطليقة ، فانقضت عدتها ثم
الصفحه ٤٩٢ : عَتِيق ، عن سعيد بن عمرو بن
جَعْدَةَ ، عن أبيه ، عن جدته أمِّ هانئٍ بنت أبي طالب ، قالت :
قال النبي
الصفحه ٥٠٠ : إبراهيم المِهْرجانيُّ ،
أخبرنا عُبيد الله بن محمد الزاهدُ حدَّثنا أبو القاسم ابنُ بنت مَنيعٍ ، حدَّثنا
الصفحه ٤٩٦ : يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) إلى آخر السورة. فَغَدا رسولُ الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المسجد الحرام
الصفحه ٥٥٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ)
٤٥٢
٢٢٢
الصفحه ١٦ :
فبان بهذا
الحديث أن الوحي كان قد فتر بعد نزول (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) ثم نزل (يا أَيُّهَا
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : ألك بينةٌ؟ قلت : لا. فقال لليهودي : أتحلف؟
فقلت : [يا رسول الله] إذن يحلف فيذهب بمالي
الصفحه ١٩٣ : ،
عن أبي رَافِع قال
أمرني رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بقتل الكلاب ، فقال الناس : يا رسول الله ما
الصفحه ٢٧٣ : ، قال : ائت
أبا بكر. [فأتاه] فقال [مثل] ما قال لعمر ، ورد عليه مثل ذلك ، وقال : ائت رسول
الله
الصفحه ٢٧٧ : مَرَّةً إلى رجل من فراعنة العرب ، فقال : اذهب
فادعه لي ، فقال : يا رسول الله ، إنه أعتى من ذلك. قال : اذهب
الصفحه ٢٨٧ : شَهْر بن حَوْشَب ، قال : حدثنا عبد الله بن
عباس ، قال :
بينما رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بِفناء بيته
الصفحه ٣٠١ : أموالنا في طلب الطِّبِّ لك حتى نُبرئك منه أو نعذر
فيك. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مَا بي ما
الصفحه ٣٣٢ :
قال ، قال : والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقلت لأمي : أجيبي [عني] رسول
الصفحه ٣٤٢ : ، فقال : السلام عليك يا رسول
الله ، رب العزة يقرئك السلام ويقول لك : (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ
الصفحه ٣٩٥ : فاستبشروا بذلك ، ورأوا فيها فرجاً مما هم فيه من أذى المشركين.
ثم إنهم مكثوا بُرْهَة لا يرون ذلك فقالوا : يا